الصفحه ٢٧ :
الفصل السابع
حالة أورشليم
بعد موت إسكندر وتسلط
ملوك الدولة السلوفية
عليها وتسلط
الدولة
الصفحه ١٠٣ :
الفصل السابع عشر
إرسال أبو عبيدة سبعة
أمراء لفتح أورشليم وتسليمها
لعمر بن الخطاب وبناء
الحرم
الصفحه ١٠٤ : . وعقد رأية سابعة وسلمها إلى عروة بن مهلهل بن زيد الخيل
مؤلفه من خمسة آلاف فارس وسيرها وراءهم فكان جملة
الصفحه ١١٥ : السابع ملك فرنسا آتيين بجيوشهما
لمساعدة الصليبيين التقتهم جيوش المسلمين فى الطريق وأهلكت جانبا من رجالهم
الصفحه ١٢٠ : وكان قد تجرد جيش صليبى سابع مؤلف من انكليز وفرنساويين تحت قيادة بعض
الأمراء قبل ذلك بنحو سنة قام قائد
الصفحه ١٣٠ : عشر :
الصليبيين
سابع عشر :
الأيوبيين
ثامن عشر :
التتر
تاسع عشر :
الدولة العثمانية
وما يأتى
الصفحه ١٣٧ : الكبير عليها
١٠
الفصل السابع
٢٧
حالة أورشليم بعد موت
الصفحه ١٤٠ : المدينة واسترجاع هر قل إياها
٢٠
الفصل السابع عشر
١٠٣
الصفحه ٩٠ : أنكم لا ترجعون إليه إلّا منصورين مكللين
بالغلبة وأعلام النصر ترفل فوق رؤوسكم فلما ملك وسبسيانس الذى هو
الصفحه ٤ : بطريقة تاريخية هامة ، وهناك نقطة هامة وهى اختلاف
المصادر والمراجع فى أسماء ملوك اليهود على مر التاريخ
الصفحه ٦٥ : القبر وجدن ملاكا جالسا أمامه وأخبرهنّ
بقيامه المسيح من الأموات : وبعد ذلك ظهر لهنّ ثم لتلاميذه مرات
الصفحه ٣ : ، والتاريخ ملئ بالعديد والعديد من المشاكل على مر أحقاب الزمان ، وأيضا
القدس أصبحت نقطة الصراعات بين العرب
الصفحه ٦ : (١) وكانت تعرف وقتئنذ بمدينة ساليم أى مدينة السلام فيكون
أول مرة ذكرت فى التواريخ سنة ١٩١٣ قبل المسيح وذكرت
الصفحه ٧ : ميلا السامرة ولا حاجة للتفصيل أكثر مما
ذكر إذ أن فى ما مر تمهيدا كافيا.
الصفحه ٦٢ : لهم الملاك فرجعوا فرحين وهم
يسبحون الله. أما دخول المسيح إلى الهيكل المرة الأولى فكان لما تّمت أيام