الصفحه ٧٦ : خارجا مع اغريباس. فقويت يد العزر وحرق قصر الملك وقصر أبيه
واستولى على المدينة.
ولما رأى
اغريباس ذلك
الصفحه ٨٢ : لأنفسهم الموت وسنة ٧٠
ميلادية إذ كان تيطس يرغب فى إنهاء حرب اليهود ليسير إلى أبيه وكان وقتئذ مقيما فى
الصفحه ٨٥ : وأريد أسعاف الرومان عليكم فأنكم تعلمون أن أبى
وأمى وزوجتى وأولادى عندكم فإن ظهر لكم من تيطس بعد طاعتكم
الصفحه ٨٨ : ويتخاطفون
اليسير إذا وجدوه فلا يأمن الأب أبنه ولا البنت أمها فعظم الجوع والقحط وأشتد
الأمر فمات كثيرون
الصفحه ٩٥ : أمنّوهم فتم
خراب هذه المدينة فى اليوم العاشر من شهر آب سنة ٦٧ بعد الميلاد وهدمت الأسوار
والحصون إلى الأرض
الصفحه ١٠٣ : المقدس وفى اليوم الثانى دعا يزيد بن أبى سفيان
وعقد له راية وأمره أن يلحق بخالد وفى اليوم الثالث دعا
الصفحه ١٠٥ : وأنتشب القتال وكانت حرب عظيمة دامت إلى اليوم العاشر
وفى اليوم الحادى عشر أشرفت رأية أبى عبيدة يحملها
الصفحه ١١٥ : ميلادية.
وسنة ١١٤٥
ميلادية إذ كان قد بلغ سن الأربع عشرة لبس تاج أبيه وتقلد سيفه وجرده أمام عساكره
وسار
الصفحه ١٢٦ : إبراهيم الخليل أب الأباء
أتى بابنه إسحق ليقدمه ذبيحة لله عليها والثانى كنيسة القيامة أسستها الملكة
هيلانة
الصفحه ١٢٧ : الجهة الجنوبية من ذلك بركة السلطان المعروفة
بالتوارة ببركة حزقيا السفلى ووادى ابن هنوم ودير أبى طور وحقل
الصفحه ١٣٤ :
يزيد بن ابى
سفيان من الخلفاء الأمويين
خلفاء بنى
العباس
بنو طولون من
قبل بنى العباس
الدولة