الصفحه ١٣٢ :
نحميا بن حكليا
بعد نحميا كان
الأحبار يتولون الكهنوت والأحكام معا إلى أن خضعت لإسكندر المكدونى
الصفحه ١٠٧ :
بعضهما على البعض وسار إلى أن أجتمعا بقومهم فخطب عمر بن الخطاب رضى الله
عنه على الجيوش خطابا ختمه
الصفحه ١٠٦ : عن
يد عمر بن الخطاب رضى الله عنه فكتب أبو عبيدة إليه إلى المدينة يعرفه بذلك
ويستعطفه بالحضور لأنها
الصفحه ١٥ : وكان عمره حين ملك ٤١ سنة ومات سنة ٩٥٨ ق. م
وخلفه فى الملك ابيام ابنه وملك ثلاث سنين فى أورشليم ولم يحسن
الصفحه ٣٩ : وتوفى وله من العمر ٢٩ سنة وكانت وفاته سنة ١٠٩ ق. م
وملك ابنه أرسطوبولوس مكانه. أما أرسطوبولوس فكان
الصفحه ٤١ : سنة ٦٩ ق. م ولها من العمر ٧٣ سنة.
وقبل أن ماتت
وهى فى شدة المرض خرج ابنها أرسطوبولوس من أورشليم
الصفحه ٥٠ : الحادثة مسعفة له على تنفيذ
غايته فقتله فى ذلك الحين وله من العمر ثمانون سنة. وكان شيخا جليلا عاقلا تقيا
الصفحه ٦٦ : ليكون له الملك بعد موته ثم مات بعد قتل انتيبطرس بخمسة ايام وله من العمر
٧٠ سنة وكانت مدة ملكه سبعا
الصفحه ٧٩ : حنانى
الكاهن أحد القواد الثلاثة فأنه عمر أسوار أورشليم ورفعها وجعل فيها الرجال والعدد
الكثيرة. وأما
الصفحه ٩٦ : والغنائم من أورشليم متوجها إلى رومية. أما
العازر أحد الخوارج فلما بلغه ارتحال تيطس من أورشليم عمر قرية
الصفحه ١٠٣ : أمير المؤمنين عمر بن الخطاب بذلك فكتب
إليه إلى المدينة وأرسل الكتاب مع عرفجة بن ناصح النخعى يستشيره
الصفحه ١٠٨ :
وبعد أن قام
عمر بن الخطاب رضى الله عنه فى بيت المقدس عشرة أيام أعطى القدس مع أرض فلسطين
والساحل
الصفحه ١١٥ : ابنه الأكبر بودوين الثالث الذى لم يكن له من العمر سوى
ثلاث عشرة سنة فتولى بودوين الثالث سنة ١١٤٤
الصفحه ١١٦ : ١١٧٤ ميلادية وتولى الملك بعده ابنه
بودوين الرابع وله من العمر ثلاث عشرة سنة وقد بلى بالبرص فلقبه
الصفحه ١١٧ : السلطان عن ملكه لابن أخته الذى لم يكن له من العمر سوى
خمس سنوات وهكذا صعد على كرسى ملك أورشليم سنة ١١٨٥