الصفحه ٣١ : الكبير على فينيقية واليهودية.
وسنة ١٩٨ ق. م
استرجع سكوباس أحد قواد بطليموس ابيفانوس اليهودية من
الصفحه ٣٥ : له ذلك إذ مات فى الطريق وذلك سنة ١٦٤ ق. م. أما يهوذا فلما فرغ من
محاربة اليونانيين دخل أورشليم وهدم
الصفحه ٣٧ : مكللا بالغلبة.
وبعد ذلك قام
ديمتريوس سوتر بن سلفانوس من رومية وحارب أفطر فأنتصر عليه وقتله وقتل ابن
الصفحه ٤٥ : الفرس على الروم فوجهوا إليهم القائد كرسوس فسار من رومية بعسكر عظيم ومر
بأورشليم وأخذ من الهيكل كل ما وجد
الصفحه ٥٥ : يظنان بأنه ليس لأنتيبطرس حقّ
مثلهما أما هو فكان على جانب من الخبث فأقام عليهما رقباء بالأتفاق مع عمه
الصفحه ٦٤ : وسط
المعلمين يسمعهم ويسألهم وكل الذين سمعوه بهتوا من فهمه وأجوبته فلما أبصراه
اندهشا وقالت له أمه يا
الصفحه ٧٧ :
طلبوا من العازر الصلح فأمتنع وقتل الرسل ثم جمع رجاله ومن أنضم اليهم وخرج
فى اليوم الرابع من
الصفحه ٧٩ : وطلبوا إلى الله أن ينجيهم من هذه
البلية ففى اليوم الثالث ثارت جيوش نيرون عليه لشدة ظلمه وهجمت عليه وقطعته
الصفحه ٨٢ : تقطع بين يوحانان وشمعون لا صحوا ولا ليلا ولا نهارا وكان العازر
بن حنانى وهو من الخوارج الثلاثة غائبا
الصفحه ٨٥ : ركب تيطس وتقدم إلى الحصن فوجد
يوحانان وشمعون وأصحابهما قد خرجوا ليحرقوا الكباش وغيرها من آلات الحرب
الصفحه ٩٢ : وكان يوسيفوس يترجم قوله ويبكى بكاء شديدا وينتحب
متحرقا ثم قال لهم أنى لست أعجب من خراب هذا البيت وهذه
الصفحه ٩٦ : حروب اليهود حينئذ مع الرومان. ثم طلب شمعون ويوحانان
الخارجيان من تيطس الآمان فأجابهما قائلا أننى
الصفحه ٩٧ : الموت فتكونوا بذلك قد أكملتم الشجاعة وعزة النفس وخلصتم من إذلال الأعداء
وأعلموا أن الموت فى العز خير من
الصفحه ١٠٧ : يحثهم على الصلاة وبعد ذلك جلس فأخذ أبو عبيدة يقص عليه
ما لقى من الرومان وكان عمر باهتا تارة يبكى وتارة
الصفحه ١١١ : مقاتل وكان والى المدينة وقتئذ رجل من قبل المستعلى بالله أحد
الخلفاء الفاطميين بمصر فلما علم بقدوم هذه