الصفحه ١٠٦ : قام أبو عبيدة ومن معه من
الأمراء وأخذوا فى الكلام مع القائد وبعد حديث طويل جرى بينهم رفض التسليم إلّا
الصفحه ٥٩ : أطلع على دسائسه ولم يجسر أن يتقدم وعزم على الفرار
فمنعه من كان معه من خدام هيرودس وغلمانه خوفا من الملك
الصفحه ١١٦ :
وانضموا على اللاتين الذين كانوا هناك ومنها ذهبوا مع ملك القدس بودوين
الثالث إلى دمشق للاستيلا
الصفحه ١٢٤ :
وسنة ١٨٤٠
ميلادية استرجعتها الدولة العلية من إبراهيم باشا بعد عدة حروب وقد أتحدت مع
الدولة العلية
الصفحه ٦١ : أن ندرجها وحدها بقطع النظر عمّا جرى من الحوادث معها فى ذلك العصر ثم
نرجع إلى إدراج بقية الحوادث بعد
الصفحه ٩٥ : ما كان فى
المدينة من القصور الجميلة مع ما فيها من الذخائر والأموال. وفى ذلك الوقت ظهر رجل
يدعى النبوة
الصفحه ٣٥ : قدومه سار بقومه للقائه فلما رأوهم عن بعد
خافوا لكثرتهم وقد قال يوسيفوس أنه نظر يهوذا شخصا راكبا فرسا من
الصفحه ٧٦ : ومضى مع أصحابه وقتلوا القواد الذين جاءوا مع اغريباس
وقتلوا من كان فى أورشليم من الرومان ولم يعلم
الصفحه ٢٥ : المسبيين وفوض عزرا بأن يقيم ولاة وقضاة حسب معرفته والهام
ألهه.
فرجع عزرا مع
من رجع معه وعند وصولهم إلى
الصفحه ٤٤ :
وكان
لأرسطوبولوس ولد ثالث اسمه إسكندر لم يأخذه بمبيوس معه إلى رومية لأنه كان مختبئا
فلما رجع
الصفحه ١٠٤ : من سرحه أبو عبيدة من الشام إلى
بيت المقدس سبع فرق بخمسة وثلاثين ألفا مع سبعة من أمراء المسلمين فكانوا
الصفحه ٢٢ :
الفصل الخامس
حالة أورشليم
فى مدة حروبها مع
ملوك بابل ودخلوها
تحت سلطنهم وتسلط
ملوك مادى
الصفحه ٣٣ : وكان فارا مع من. فرّ إلى الجبال أرسل ابنه يهوذا
سرا إلى أورشليم ليجمع كل أقوياء القلب ليحاربوا وينقذوا
الصفحه ٣٤ : فأشتدت بذلك يد اليهود وشعفت يد اليونان وهربوا بعد انتشاب
القتال فتبعهم متثيا ومن معه وقتلوا منهم جمعا
الصفحه ٥٤ :
وكان له أمرأة
قبل مريم أسمهما رسيس وكان لها ابن منه يسمى انتيبطرس وكان هيرودس قد أبعدها مع
ابنها