الصفحه ٥٠ : تصف لى فيه صفة مصر وأوضاعها وما هى عليه حتى كأننى
حاضرها» فأعاد عليه مكتوبا جواب كتابه يقول له : «بسم
الصفحه ٣٠ :
ويقال : إن قبر
صالح عليه السلام فى قبلة الجامع ، والصحيح أن قبر صالح ما ذكرناه أولا ، والله
أعلم
الصفحه ٥٢ :
وعندهم فى بر
الأندلس موضع يعرف بجنان الورد عنده مغارة يزعمون أن أهل الكهف بها وينزل عليهم
النور
الصفحه ١٤ : والتابعين وآل الرسول ـ صلوات الله عليهم أجمعين ـ وعلى ذكر بعض
الآثار فيقول : «قرأنا فى التاريخ الفلانى ضد
الصفحه ٢٩ : أولاد يعقوب وهما : روبين وشمعون ، وسيأتى ذكر شمعون ويهوذا فى موضع آخر ، إن
شاء الله تعالى ، وجميع هذه
الصفحه ٥٥ :
الطريق من هذه
المدينة إلى بلاد الروم الشمالية
قبر أبى محمد
البطال على رأس تل فى حد تخوم البلاد
الصفحه ٦٣ :
ومن معه فى السفينة وبنى مذبحا لله تعالى وقرب قربانا لله تعالى ، هذا لفظ
التوراة لا زيادة فيه ولا
الصفحه ٢٠ : .
وبالبقاع قبر
الراعى ، وله حكاية ، وقلعة بعلبك من عجائب الدنيا وليس فى بلاد الشام والإسلام ما
يشاكلها إلا
الصفحه ٢١ :
بالعراق بكوثى ربّا ، وسيأتى ذكره فى رحلة العراق إن شاء الله تعالى ، وقيل
: مولده بقرية يقال لها
الصفحه ٢٥ : بها مسجد
، ذكروا أن موسى بن عمران عليه السلام سكن فى ذلك الموضع ، وبه موضع عصاه فى
الصخرة (١) ، والله
الصفحه ٢٧ :
ولهذا الموضع حكاية عجيبة جرت لعيسى بن مريم عليه السلام مع الصباغ ذكرت فى
الإنجيل ، وهى أول معجزة
الصفحه ٤٥ :
وسأذكر ما بهذا
الموضع من الأصنام والبرابى التى بالصعيد وأصف ذلك على هيئته فى كتاب العجائب إن
شا
الصفحه ١٨ :
بشير من الصحابة رضى الله عنهم ، لأن ابنه مات بها ، قبلى البلد فى جانب
سورها قبر يوشع بن نون فتى
الصفحه ٢٦ :
مدينة دقيانوس (١) ، وبالمغرب موضع يقال له : جنان الورد فى بر الأندلس ،
به الكهف والرقيم وبه قوم
الصفحه ٧ :
وقد استندت فى
تحقيق نص الهروى إلى :
طبعة المعهد
الفرنسى بدمشق سنة ١٩٥٣ م ، وجعلتها أصلا