الصفحه ١٠٠ : منه في موضع آخر (٧) ، وإلّا فيرد على من جعل ذلك (٨) بمجرّده (٩) هو العلّة (١٠) النّقض بنحو : أفعل
الصفحه ١٠٨ :
مساجد فسعيد الأخفش يقول بصرفه (٥) ، وليس بمستقيم ، أمّا إذا صغّر العلم منه فالقياس صرفه
(٦) ، إلّا أن
الصفحه ١١٢ : الزيادة على الثلاثة (٦) ، وهؤلاء لا يجيزون في نوح ولوط إلا الصّرف (٧) ، والأكثر على أنّه لا اعتداد بتحرّك
الصفحه ١١٣ : ، لكون الكلمة به (٧) في أعلى درجات (٨) الخفّة ، ولذلك لم يجئ باب نوح إلّا منصرفا وثبت في هند
(٩) الوجهان
الصفحه ١١٩ : قويّ جدّا بالنظر إلى
المعنى ، إلّا أنّه لم يسمع منع صرف نحو : نوح ولوط مع / كثرة استعماله ، والمختار
الصفحه ١٢٠ :
«القول في وجوه إعراب الاسم»
قوله : «والفاعل
واحد ليس إلّا».
قال الشيخ :
يريد أنّ نسبة الفعل
الصفحه ١٣٥ : مؤثّل
وقد يدرك
المجد المؤثّل أمثالي
وفهم من سياق
كلامه أنّه لا يطلب إلّا الملك
الصفحه ١٣٨ : (١) إلا بذكره ، فلمّا فرغ من ذكر المقصود ذكر حكم ما
يتوقّف عليه ، وهو الفعل ، ولم يذكر وقوعه ظاهرا للعلم
الصفحه ١٤٠ : » (٦) ، ولم يحسن «متى زيد أكرمني أكرمته» ولا في غيرها من
أدوات الجزاء (٧) إلّا في ضرورة الشعر (٨) ، كقوله
الصفحه ١٤٤ : ما اشتملا عليه
من الأمر العامّ ، وهو كون كلّ واحد منهما مجرّدا عن العامل (٣) لم يستقم إلّا على تقدير
الصفحه ١٤٨ : (٣).
ووجه قول
الكوفيين أنّ كلّ واحد منهما لا يكون مسندا ومسندا إليه إلا باعتبار أخيه ، فوجب
أن يكون أحدهما
الصفحه ١٥٢ : الصفة ، لأنّا حكمنا بالخبر على
المبتدأ قبل ذكر المبتدأ (٧) ، فلم يأت إلّا بعد أن صار كأنّه موصوف ، ألا
الصفحه ١٥٣ : ضميره في المعنى ،
وإن كانت لغيره (٢) فلا بدّ من تعلّق ذلك الغير بضميره ، وإلّا كنت (٣) مخبرا بالأجنبيّ
الصفحه ١٥٧ : ، ألا ترى أنّ قولك : «مررت
برجل قائم أبوه» أحسن من قولك : «مررت برجل قائم أبوه» ، وقولك : «مررت برجل سوا
الصفحه ١٥٨ : فيه تقديم الخبر على المبتدأ ، فلا (٩) يكون إلّا مقدّما ، ولا يكون إلّا خبرا ، وإنّما كانت
مقدّمة لأنّه