الصفحه ١١٠ : : بعلبك [ومعد يكرب](٣) ، ولا يكون إلّا مع العلميّة ، لأنّ المركّبات من هذا
الباب لا تجامع إلّا مع العلميّة
الصفحه ١٤٣ : : إلّا حظيّة فلا أليّة» (١).
يروى (٢) هذا المثل منصوبا ومرفوعا ، فإذا نصب فليس من هذا الباب
، وإنّما
الصفحه ١٥٠ : ، فإنّها إذا دخلت
عليها دلّت على أنّ المتكلم (٤) عالم بإثبات الحكم لأحدهما (٥) ، إلّا أنّه لا يعلمه بعينه
الصفحه ١٦٤ : زيدا إلّا في حال القيام.
وعلى مذهب الكوفيّين
تكون الحال من تتمّة المبتدأ ، فيكون المخبر عنه مقيّدا
الصفحه ١٩٨ : » ، ووجب الحذف
للقرينة ، واللّفظ الحالّ محلّه ، ففي «ما أنت إلّا سيرا» اللّفظ النّائب «إلّا» ،
وفي «زيد
الصفحه ٢٠٣ : إلّا منصوبا على المصدر
، كالظروف غير المتصرّفة ، وهي التي تلزم الظرفيّة ، أو أراد أنّها لا تستعمل إلّا
الصفحه ٢٢٦ : » ، ولذلك
لا يجمع بينهما فيقال : يا لزيداه ، ووجب البناء على الفتح ضرورة أنّ الألف لا
يكون ما قبلها إلّا
الصفحه ٢٣٥ : ابن بين علمين صفة في غير المنادى ، وهو حذف
التنوين ، والعلّة ما تقدّم ، إلّا أنّ الحكم ههنا (٦) حذف
الصفحه ٢٤٠ :
ألا أيّهذا
الباخع الوجد نفسه
لشيء نحته عن
يديه المقادر
وجاء في
الصفحه ٢٥٣ : ، فحذفوا الألف واللّام استغناء
عنهما بيا ، وحذفوا أيّ لأنّهم ما أتوا بها إلّا وصلة إلى نداء ما فيه الألف
الصفحه ٢٥٨ : إعرابه إلّا بما يقتضيه في نفسه ، لأنّه
لا / يصحّ أن يكون منقولا عن النداء ، ومنه ما يحتمل الأمرين كقولك
الصفحه ٢٧٩ : ما لا يجوز أن يكون بعده إلّا الفعل
، فوجب تقدير الفعل بعده لما يقتضيه ، وإذا وجب تقدير الفعل وجب
الصفحه ٣١٠ : ، والمؤكّدة لا يكون عاملها إلّا
مقدّرا لا يجوز إظهاره (٤).
وقوله : «أنا
عبد الله آكلا كما يأكل العبيد
الصفحه ٣٢٨ : » و «لا يكون» ، فأمّا إذا قلت : ما خلا وما عدا فلا يكون إلّا النّصب
(٣) ، لأنّها حينئذ يجب (٤) تقديرها
الصفحه ٣٤٢ : : «نشدتك بالله إلّا فعلت» ، وفيه
اختصاران :
أحدهما : وضع
الإثبات والمراد معنى النفي.
والآخر : وقوع