الصفحه ١٩٧ : مفرداته ، وهو قوله : «ما أنت إلّا سيرا سيرا» (١) ، واستغنى بالتمثيل ، وأتى فيه بما يوهم أنّه من الضابط
الصفحه ٣٥٠ : التعريف ، لأنّه لو عرّف لم يعرّف
إلّا تعريف الجنس ، وكما يحصل ذلك بالمعرفة كذلك يحصل بالنكرة ، فيقع
الصفحه ٣٥٥ : المنفيّ في الفصليّة (١) كغيرها من الصفات ، ألا ترى أنّك إذا قلت : «لا رجل في
الدار» كان النفي لجنس الرجال
الصفحه ٤٣٣ : إلّا بعد تأكيده بمنفصل
على الفصيح (٤) ، وإن كان مجرورا لم يعطف عليه إلّا بإعادة الخافض (٥) ، وإن كان
الصفحه ٤٨١ : ، لكن قد يرجّح أحد التقديرين لغرض ، والغرض ههنا قصد
الإمالة ، وذلك لا يحصل إلّا بتقدير علّة البنا
الصفحه ١٣ : ووراء ،
فإنّها لا تستعمل إلّا كذلك (٩) ، فيجب أن تكون حروفا ، والجواب أنّها وإن لم تستعمل
اتّفاقا إلّا
الصفحه ٤٧ : على
كونها (٢) علما منع صرفها (٣) ، وليس فيها (٤) إلّا التأنيث ، والتأنيث (٥) لا يعتبر في منع الصّرف
الصفحه ٥٩ : الحقيقة موضوع لمعهود ، إلّا أنّه لمّا كان موضوعا له بأصل وضعه لم يحتج إلى
زيادة تجعله له ، ولمّا كان نحو
الصفحه ٦٦ :
استعمالهما (١) إلّا حكاية ، لأنّهما اسم اللّفظ الذي هو علم ، لا اسم (٢) مدلول العلم ، فلذلك لا
الصفحه ٩١ : باتّفاق.
وقال : «أو
يخصّه في نحو : ضرب إن سمّي به».
لأنّه لا يدخل
في الأسماء إلّا بجعله علما منقولا
الصفحه ١٠٩ : جواب إلّا ما ذكره الزمخشريّ حيث قال : «هو في التقدير
جمع سرواله» ، وهو ضعيف كما تقدّم (٣) ، وإنّما يقوى
الصفحه ١٧٨ :
إلى آخره إلّا أنّ خبر «إنّ» مشارك لخبر المبتدأ في الأحكام بعد أن ثبت
كونه خبرا لإنّ بشرائطه وانتفا
الصفحه ٢٦٩ : ، لأنّ التعدّد فيه مقصود بعد التسمية
، ألا ترى أنّ شرّا في قولك : «تأبّط شرّا» منصوب في أحواله كلّها
الصفحه ٢٨٤ : أنّها منتصبة على الظرفيّة أبدا ، ولا تستعمل
غير ظرف (٢) ، والدّليل على ذلك أنّ «سواء» لم تجئ إلّا منصوبة
الصفحه ٣٠٩ :
«وتقول : أنا
فلان بطلا شجاعا كريما جوادا».
ولا يجوز ذلك
إلّا لمن اتّصف بهذه الصفات وعرف بها وشهر