الصفحه ١٠١ : ما يجيء منقولا» ، الممتع :
٧٥.
(٥) إذا سمّي بمساجد
منع الصرف ولو نكّر إلا عند الأخفش والمبرد فإنهما
الصفحه ١٠٣ : ء التأنيث.
وقوله : «إلّا
ما اعتلّ آخره نحو جوار» ، وشبهه لا خلاف في لفظه في حال الرفع والنصب ، وأمّا حال
الصفحه ١١١ : غير
صفة لم يخل من (٢) أن يكون علما أو غيره ، فغير العلم لا يكون إلّا منصرفا
، لأنّه لا يتّفق اجتماع
الصفحه ١١٤ : الكافية للرضي : ١ / ٣٨.
(٢) ذهب الأخفش
والكسائي إلى أنّ صرف ما لا ينصرف لغة في الشعر إلّا «أفعل منك
الصفحه ١٢١ : «اشتريت
الجارية نصفها» (٨) و «جاءني غلام زيد وعمرو» ، ألا ترى أنّه لو قدّر الأوّل فسد المعنى؟ وفساد
غير
الصفحه ١٢٤ : ، وعند ذلك لا يحتاج إلى ذكر وجوب التقديم
لمّا بيّن (٣) أنّه لا يكون إلّا كذلك (٤) ، ثمّ مثّل بإسناد الفعل
الصفحه ١٢٥ : مقتضي الإعراب في الفاعل هو
الفاعليّة (٥) على ما تقدّم ، ولا تتحقّق الفاعليّة ولا تتقوّم إلّا
بمسند من
الصفحه ١٢٦ : بينهما إلّا باعتبار ما تقدّم ذكره ، ووجه الدلالة هو أنّه قد علم أنّ
الضمير لا بدّ له من عودة إلى
الصفحه ١٢٨ : يصحّ وقوع الظاهر (٢) فاعلا (٣) ، وهذا وإن كان غير ملبس إلّا أنّه ذكره لاشتماله على
مسألة تلبس على
الصفحه ١٣٦ : قد فهم من سياق كلام الشاعر أنّه
لم يقصد إلّا إلى نفي طلب الملك في سياق «لو» لقوله : «ولكنّما أسعى
الصفحه ١٣٧ : قال : يكون كذا غدا ، و «كان» (٦) فعل مخصوص بذلك الوقت ، وإلّا فالمعنى : إذا كان ما نحن
عليه من
الصفحه ١٤٥ : مبتدا ، فإذا لم يعرف كونه مبتدأ إلّا
بذلك كان دورا ، فعدلوا عنه لقلّة فائدته إلى كونه مسندا إليه ، وإن
الصفحه ١٤٦ : قوله تعالى : (وَقالُوا لَنْ
يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى)(٣) ، (وَقالَتِ
الصفحه ١٤٧ : لا يصار إليه على انفراده إلّا لضرورة ، ولا ضرورة تلجئ
باعتبار الخبر ، فوجب أن يكون المبتدأ معه جز
الصفحه ١٤٩ : : [الأصل
في المبتدأ أن يكون معرفة](٦) / لأنّه محكوم عليه ، والحكم على الشيء لا يكون إلّا
بعد معرفته ، وقوله