الصفحه ٤٨٨ : ، وإنّما احتاج إلى
جملة من جهة أنّ وضعه لمكان منسوب إلى نسبة ، وتلك النسبة لا تحصل إلّا بالجملة ،
ووزانه في
الصفحه ٤٩٣ : ، ولا يقع بعد «إذا» في المفاجأة إلّا المبتدأ والخبر ، والعامل /
فيها معنى المفاجأة (٢) وهو عامل لا يظهر
الصفحه ٤٩٧ : يمكن تقديرها إلّا واو العطف ، على أن يكون الأصل «خاز وباز»
مزجا وصيّرا اسما واحدا كخمسة عشر ، ولا دليل
الصفحه ٥١٢ : وصفاته ، وإلّا فلا يستقيم التعميم ، فإنّ طلحة وشبهه لا يجمع جمع التصحيح
، وهو من أعلام من يعقل ، وأحمر
الصفحه ٥١٣ : بعضها لا يجمع إلّا مصحّحا
(٣) كمكرم ومكرم على ما سيأتي ، وحكم الزيادتين كحكمهما في مسلمات على ما
تقدّم
الصفحه ٥١٤ : جمعا شاذّ ، ولم يأت مع شذوذه إلّا في أسماء جمعت
جمع التصحيح على غير قياس ، كأنّها لمّا كانت مستحقّة
الصفحه ٥١٧ : ولا ذيل وأذيل إلّا ما شذّ.
«وامتنعوا في
الواو دون الياء من فعول».
كراهة
الضّمّتين والواوين ، فلا
الصفحه ٥٢٢ :
: ذفريات (١)».
تنبيها على
أنّه يجري فيه التصحيح إلّا فعلاء أفعل ، وسببه أنّ أفعل فعلاء موافق لأفعل فعلى
الصفحه ٥٢٥ : أنّه يطّرد قياسا ، ولكنّه كثر في جمع القلّة ، وقلّ في جمع الكثرة
إلّا بالألف والتّاء ، فإنّ [جمع الجمع
الصفحه ٥٢٦ :
ويتامى حملا على وجاعى لقرب ما بينهما من الوزن لأنّ فعيلا وفيعلا لا يفارقان فعلا
إلّا بزيادة ياء ، فحملا
الصفحه ٥٢٧ : تكون للتأنيث في الأسماء إلّا في نحو هذي عند بعضهم (٢) وبعضهم لا يثبت الياء ، ويزعم أنّ هذي بكمالها صيغة
الصفحه ٥٤٢ : ء
وفعلاء فألفهما للإلحاق (٥) ، لأنّ فعلاء وفعلاء ليس من أبنيتهم إلّا ما جاء في
قوباء [وخشاء](٦) شاذّا
الصفحه ٥٥٠ : الرّدّ كما في الفصل الأوّل (٣) ، إلّا أنّك ههنا تحذف همزة الوصل استغناء عنها لوجوب
تحريك الفاء ، ولا تحذف
الصفحه ٥٥٧ : لا يمكن بقاء شيء من
الزّوائد لذهاب صيغة التصغير ببقائه ، إلّا أن تكون مدّة قبل الآخر ، فإنّها تثبت
الصفحه ٥٦٣ : مغاير له ، ألا ترى أنّ قولك : دمشق اسم للبلد ، وقولك :
دمشقيّ للرجل المنسوب إليها ، وغيّرته من حال إلى