الصفحه ٣٨٠ : : لما فتحنا تستر وجدنا دانيال في بيت الهرمزان ، وقد أتى عليه ثلثمائة سنة ما
تغير منه شيء إلا شعيرات في
الصفحه ٣٨٣ : )(٢) الآية إن الله أخذ الميثاق بالوحي فلم يبعث [نبيا](٣) إلا ذكر له محمدا صلىاللهعليهوسلم ونعته وأخذ عليه
الصفحه ٣٨٥ : ء الأنبياء
أعجمية كلها : إبراهيم ، وإسماعيل ، وإسحاق ، وإسرائيل ، وأيوب ، وإلياس إلا أربعة
: آدم ، وشعيب
الصفحه ٤٠٠ : ، وعون ،
وسعد ، وعمر ، ولم يذكر إلا من أعقب (٢).
ولد وائل :
السكسك بن وائل ، ومازن ، وزعير الأكبر
الصفحه ٤٠٤ :
يكن ينزل هذا القصر إلا الملك الأعظم ومن يستحق اسم تبع من ملوك حمير ،
فحبس النعمان / وأمه عنده
الصفحه ٤٠٨ : (٢) : «وفي قبلة جبل أحد قبور الشهداء ، ولا يعلم منها الآن إلا قبر حمزة ـ رضياللهعنه ـ ومعه في القبر ابن
الصفحه ٤١٨ : بن نصر المروزي
: السرايا والبعوث دون الحروب نيفا وسبعين.
قالوا : ولم
يقاتل صلىاللهعليهوسلم ، إلا
الصفحه ٤٢٠ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «ما من جريح يجرح في الله إلا والله يبعثه
يوم القيامة وجرحه يدمي ، اللون لون دم ، والريح
الصفحه ٤٣٢ : يبق منه شيء يعرف إلا ناحيته ، لأن
وادي بطحان استولى على موضع الخندق فصار مسيله في موضع الخندق».
قلت
الصفحه ٤٣٤ :
«ألا ترضون يا معشر الأوس أن يحكم فيهم رجل منكم»؟ قالوا : بلى.
قال : فذلك إلى
سعد بن معاذ ، وكان
الصفحه ٤٣٦ : هالك
علمنا به إلا
لسعد أبي عمرو
وهو سعد بن
معاذ بن النعمان بن امريء القيس بن
الصفحه ٤٤٠ : ء ، وجدّ المسلمون ، ولبسوا السلاح
عن يمينه وشماله ، وخلفه ، وكان لا يمر بدار من دور الأنصار إلا قالوا : هلم
الصفحه ٤٤٤ : الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ألا أنبئكم بخير دور الأنصار : بنو النجار ، ثم
بنو عبد الأشهل ، ثم بنو
الصفحه ٤٤٦ : مما لا يعلمه البشر إلا بالاسم ، وهو الفلك الثامن (١). حكاه صاحب حلل المقالة.
وقيل : هو
الفلك التاسع
الصفحه ٤٥٠ : الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد : المسجد الحرام
، ومسجدي هذا ، والمسجد الأقصى