الصفحه ٢٠٦ : طلعت مكان تلك البطيخة وعقدت بطيخة ، فلم
يأت يوم وعد الفقراء إلا وهي أكبر من الأولى ، فأتوا وأكلوها ولم
الصفحه ٢٠٨ :
ولو في الدهر مرة ، فإن في القلب حبة من الجنون والجذام والبرص لا يقطعها
إلا النرجس» (١).
ونهى عن
الصفحه ٢١٣ : الفيلسوف : والفرق بين السم والدواء القتال أن السم لا
يكون إلا من حيوان وما يقتل من غيره يسمى دواء قتالا
الصفحه ٢١٥ : صلىاللهعليهوسلم
ادع الله تعالى لي بالشفاء ، فقال لها : اصبري ولك الجنة ، قالت فادع الله ألا
أنكشف ، فدعي ، فكانت
الصفحه ٢٢١ : ،
وفيه مدان إلا ثلثا بمد النبي صلىاللهعليهوسلم.
قاله ابن
القاسم في المدونة (٢). وذكر البغداديون عن
الصفحه ٢٣٢ : [موضع لا يسلم](٢) منه إلا القليل ، وحكمه الشهادة ، وقيل : الثواب ، وليس
هو [يختص بصفة](٣) واحدة ، ولكن
الصفحه ٢٣٤ : ، وهداج ، والمهلب ، وبرد (١٠).
وقال ابن
الجوزي : في المحدثين خلق كثير إلا أن أعجبهم : مسدّد البصري لإسمه
الصفحه ٢٣٨ : إلا عظامهم وقد أكلوا (٣).
وفي سنة أربع
وستين وأربعمائة : وقع الموت في الدواب ، حتى أن راعيا قام وقت
الصفحه ٢٤١ : إيمان إلا قبضته ،
ثم يأمر إبليس بعبادة الأوثان ، ثم ينفخ في الصور.
وعنه صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٢٤٥ : ، صلىاللهعليهوسلم يقول : «لتتركن المدينة على خير ما كانت ، مذللة ثمارها
، لا يغشاها إلا العوافي (٢) ـ يريد عوافي
الصفحه ٢٤٨ :
وعن عامر بن
سعد بن أبي وقاص مثل هذا الحديث ، وزاد فيه : «ولا يريد أحد أهل المدينة بسوء إلا
أذابه
الصفحه ٢٥٣ : مالك : لا أعلم إلا أنه قال : أفي حرم رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم يفعل هذا
الصفحه ٢٥٤ : إلا ما يساق به الجمل».
وعن النعمان بن
عبد الله ، عن أبيه ، عن جده كعب بن مالك ـ رضي
الصفحه ٢٥٦ : ، صلىاللهعليهوسلم نزل بمضرب القبة وقال : «ما بيني وبين المدينة حمى لا
يعضد شجره ، فقالوا : إلا المسد ، فأذن لهم في
الصفحه ٢٥٩ : جادة الطريق ، وورد في تاريخ المدينة : ما برقت السماء
على أعظم إلا استهلت ، ويقال : أن في أعلاه نبيا