الصفحه ٦ : » (١) بيد أن هذا الكتاب مفقود ، ولم نعرف عنه إلا ما رواه
المؤرخون الذين جاءوا من بعده ونقلوه عنه ، وقد أفرد
الصفحه ٣٩ : بالقاهرة بوجود الخليفة فيها ، وليس هو رمز إلا رمز تقوى
به السلطة ، ويدعمه السلطان ، ويقوى به أهل السنة أيضا
الصفحه ٤٤ : ء فيخلعونه أو يقتلونه ، وما بقاء هذه الأسرة في
الحكم هذه المدة الطويلة إلا بسبب ما تمتع به المنصور قلاوون
الصفحه ٤٨ : بينهما
لتأكيد سلطانه على مكة ، ورتب لهما عشرين ألف درهم كل سنة ، شريطة ألا يجمعا من
أحد مكوسا ، ولا يمنعا
الصفحه ٦٢ : المؤلف بالعناوين التي أوردها إلا
في الحالات التي أورد لها عناوين فرعية رآها ـ من وجهة نظره ـ مناسبة لما
الصفحه ٧٠ : «الأصل» فأثبتها بنصها ،
ولا أبدل إلا ما ظهر لي فيه تصحيف أو تحريف ، أو خطأ ، وأشير إلى ذلك في الحواشي
الصفحه ٧١ : الحاشية إلى ما ورد في مصورة نسخة (ط) ، إلا في
حالات قليلة عند ما لا نجد ما ورد في مصورة الأصل (ت) ما يطابق
الصفحه ٩٠ : بيّن في الوزن ، إذ الأصل فيها أنها من بحر «الطويل» ، إلا أنها تخرج عن
دائرة هذا البحر إلى دوائر بحور
الصفحه ٩٧ : عن وقت إلا الماء ، وتسبيحه :
إضطرابه» (٤).
وقيل : بدأ
بخلق السموات قبل الأرض يوم الأحد والإثنين
الصفحه ٩٩ : ، فتشمل ـ ـ أي صخرة ، وتأويلها
بأن الثور فوقها والأرض فوق الصخرة لا أصل له إلا السماع من بعض أهل الكتاب
الصفحه ١٠٣ : إلا كفسطاط في فلاة](١٠)
__________________
(١) ذكره ابن الجوزي
في المنتظم ١ / ١٢٩ عن قتادة بلفظه
الصفحه ١٠٥ : بأربع درجات إلا أربعين دقيقة ،
ومعنى العرض هنا الاتساع ليس هو ضد الطول ، تقول العرب : بلاد عريضة ، ومنه
الصفحه ١١٦ :
[وأما تسميتها
بالمحبوبة (١) : فلأنه قل من سكنها أو ورد إليها وأراد النقلة منها
إلا شق عليه ذلك
الصفحه ١٢١ : ، وله هذا الطول العجيب ، وفرعون في زمنه وهو ضده في
القصر على ما ذكره الحسن قال : ما كان من طول فرعون إلا
الصفحه ١٤٢ : » (٢).
قيل : كل الأوس
والخزرج غسانيين إلا قبائل قليلة في الشام. وقال أبو عمرو : الأنصار كلهم من الأوس
، وقيل