الصفحه ٥٦٤ : جانب ثمان طاقات إلا الجانب الشامي
، فإن الثانية سدت بالمنارة ، ومنارته مربعة ، وهي على يمين المصلى
الصفحه ٥٦٧ : ، ولم يبق
إلا آثاره ، وموضع المسجد يعرف بالقاع (٧) ، [والقاع : المكان المستوي».
قلت (٨) : «وبهذا
الصفحه ٥٧٢ :
رمضان عند الفجر ، ولا جمعة إلا في سبعة أمصار ، وتأخير صلاة العصر حتى
يكون ظل كل شيء أربعة أمثاله
الصفحه ٥٧٥ : إلا حملت (١). وعنده أثر في الحجر يقال : إنه أثر حافر بغلة النبي صلىاللهعليهوسلم من جهة القبلة ، وفي
الصفحه ٥٨١ : ، ولا يعرف من المساجد التي ذكر
لصلاة العيد إلا الذي يصلى فيه العيد اليوم ، قال (٤) : وشماليه مسجد وسط
الصفحه ٥٨٢ :
قال الشيخ جمال
الدين (١) : «وليس بالمدينة الشريفة مسجد يعرف غير ما ذكر ، إلا مسجد على ثنية
الوادي
الصفحه ٥٨٩ : اليوم إلا بعض أماكنها ، وهي في قرى الأنصار
منها : مسجد بني زريق :
من الخزرج ،
وهو أول مسجد قريء فيه
الصفحه ٦٠١ :
عن غزوة تبوك ، ولا يعرف مكان دارهم اليوم ، إلا أنها بالعوالي (١).
ومسجد في دار سعد بن خيثمة بقبا
الصفحه ٦٠٦ : ء إلا وضعه» (٤).
وقيل :
المسبوقة العضباء ، وهي غير القصواء [قيل : لم تسم بذلك لشيء أصابها ، وقيل : كان
الصفحه ٦٠٩ : ، والحداء تقول : كل شيء هالك
إلا وجهه ، والقطاة تقول : من سكت سلم ، والببغاء تقول : ويل لمن الدنيا همه
الصفحه ٦٢٠ :
الحج في سنة ست (٤) ، ولم تفتح مكة إلا في سنة ثمان ، فحج فيها بالناس
عتّاب بن أسيد ، وفي السنة التاسعة
الصفحه ٦٢٢ :
: «لم يبعث الله نبيا بعد إبراهيم عليهالسلام ، إلا وقد حج البيت» (٣).
عن ابن عباس رضياللهعنهما قال
الصفحه ٦٢٤ : خلى الإنسان كان معه من العوالم ما لا يعلمه إلا الله تعالى.
رجعنا إلى
المقصود : ومن المساجد التي صلى
الصفحه ٦٢٧ : اليوم إلا عقد
الباب ، صلى فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم (١).
وعن يمين
الطريق إذا كنت بهذا المسجد
الصفحه ٦٥٣ : محمد بن داود بن الجراح «أنه لم يمت بمدينة السلام
خليفة منذ بنيت إلا محمد الأمين ، فإنه قتل في شارع باب