الصفحه ٤١٥ : أغلاط
المحدثين ، وهي أن دومة الجندل حصن وقرى بين الشام والمدينة ، وسميت بذلك لأن
حصنها مبني من الجندل
الصفحه ٤١٩ : عَلَيْهِ
حَقًّا فِي التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ)(٢) إخبار منه عزوجل أن هذا كان في هذه الكتب
الصفحه ٤٣٧ : ٢ / ٥٩٤.
(٣) حوران : بالفتح ،
كورة واسعة من أعمال دمشق ، ذات قرى ومزارع.
انظر : ياقوت : معجم البلدان
الصفحه ٤٣٨ : شهاب. وفدك : بالتحريك ، قرية بالحجاز بينها وبين
المدينة يومان.
انظر : ياقوت : معجم البلدان ٤ / ٢٣٨.
الصفحه ٤٦٧ : كثير : البداية ١ / ٢٧٩ ، وقال : «والصحيح الذي دل
عليه ظاهر سياق القرآن ـ سورة الكهف آية ٦٥ وما بعدها
الصفحه ٤٦٨ : ، وقد جاء في الأخبار أنه يموت عند إرتفاع القرآن ، ولا
يسمى هذا خالدا ، بل يسمى معمرا ، فبطل ما احتج به
الصفحه ٤٦٩ : .
وقيل : الخضر
من ولد فارس ، وإلياس من بني إسرائيل (٣).
قال عمرو بن
دينار : وإذا رفع القرآن مات الخضر
الصفحه ٥١٥ : صلىاللهعليهوسلم
منه ، وتوبة الله عليه ، وما نزل فيه من القرآن أوردها ابن هشام في السيرة ٢ / ٢٣٦
ـ ٢٣٨ ، وابن سعد
الصفحه ٥٤٤ : أن
الميت إذا دخل به في قرية وقع بها الغلاء ، والنقل حرام على المذهب الصحيح ، وقيل
: مكروه ، قال
الصفحه ٥٥٣ :
وأول من ضبط
القرآن بالنقط من التابعين ، أبو الأسود الدؤلي ، وقال للذي يمسك المصحف : إذا
فتحت فاك
الصفحه ٥٦٨ : آبار ومزارع تعرف بالعرض (٤) في قبلة مزارع الجرف المعروف بالمسجد المذكور في قرية
بني سلمة ، ويقال لها
الصفحه ٥٧٦ : البقيع ، على يسار
السالك إلى العريض (٤) وسط تلول ، وهي أثر قرية بني معاوية ، وهو اليوم خراب».
قال
الصفحه ٥٨٣ : القرآن ورد عند الواقدي في مغازيه ٣ / ١٠٤٥ ، وابن هشام في
السيرة ٢ / ٥٢٩ ، والطبري في تاريخه ٢ / ١١٠
الصفحه ٥٨٥ : (٥).
قنسرين (٦) : قرية بالقرب من حلب [بين حماه (٧) وحلب](٨) على مرحلة من سرمين
الصفحه ٥٩١ :
وقرية بني
ساعدة عند بئر بضاعة ، والبئر وسط بيوتهم ، وشمالي البئر اليوم إلى جهة المغرب
بقية أطم من