الصفحه ٢٦٤ : سوادة رسول رسول الله عيسى بن مريم إلى أهل
هذه القرية (٤).
قال الشيخ جمال
الدين (٥) : «والجماوات أربعة
الصفحه ٢٧٨ : أوله
وسكون ثانيه ، قرية من نواحي المدينة على طريق مكة. انظر : ياقوت : معجم البلدان ٤
/ ٢٥٢ ، الفيروز
الصفحه ٢٧٩ : ثبوت نتائجها ، وإنما تلتمس
دلائلها من محكم القرآن الكريم وصحيح السنة وما أجمع عليه المتكلمون من سلوة
الصفحه ٢٨٤ : : السمهودي : وفاء الوفا ص ١٣٢٧.
(٢) السوارقية : بفتح
أوله وضمه ، قرية أبي بكر الصديق ، وكانت لبني سليم
الصفحه ٢٩٣ : ، صلىاللهعليهوسلم (٢).
وفي السنة التي
تليها : رجمت قرية يقال لها السويداء بناحية مصر بخمسة أحجار ، وقع منها حجر
الصفحه ٢٩٥ :
وثمانين ومائتين : مطرت قرية حجارة بيض وسود (٤).
وفي سنة ثمان
وثمانين ومائتين : زلزلت دبيل (٥) في الليل
الصفحه ٣٣٢ : البلدان ٤ / ٢٢٥.
(٧) ساعير : في
التوراة اسم لجبال فلسطين ، وهو قرية بين الناصرة وبين طبرية وعكا.
انظر
الصفحه ٣٤٤ : إمرأته : يا عامر الدار خذه ، فوضع في الأرض الخامسة ، وخدمه ملك الجان ،
وكان يعلمهم القرآن ، ثم أنه سأل
الصفحه ٣٤٩ : أَصْحابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جاءَهَا الْمُرْسَلُونَ إِذْ أَرْسَلْنا
إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُما
الصفحه ٣٧٢ : : «أيهما أكثر أخذا للقرآن ، فإذا أشير له إلى واحد قدمه في اللحد وقال : أنا
شهيد على هؤلاء يوم القيامة
الصفحه ٣٧٣ : أورده ابن هشام في السيرة ٢ / ١٠٦ ـ ١١٩ ذكر ما أنزل الله في أحد من القرآن ،
وأورده الواقدي في مغازيه
الصفحه ٣٧٨ : إنكار في ذلك لقوله تعالى : (وَعْداً عَلَيْهِ حَقًّا فِي
التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ
الصفحه ٣٨٣ : في القرآن فهو من ولد إبراهيم غير إدريس ، ونوح ، ولوط ، وهود
، وصالح [عليهمالسلام](٥).
والنبوة
الصفحه ٣٨٧ : كلمة.
يروى عنه صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «أحبوا العرب لثلاث لأنه عربي ، والقرآن عربي
، وكلام أهل
الصفحه ٣٩٨ : وبه سميت أرض مصر
بابليون (٣).
ثم رجع سبأ إلى
اليمن فبنى السد المذكور في القرآن (٤) ، وهو سد فيه