الصفحه ٢١٥ : .
(٢) كذا ورد عند
النهرواني في تاريخ المدينة (ق ٣١ ـ ٣٢) نقلا عن المصنف ، وابن الضياء في تاريخ
مكة ص ١٢٧
الصفحه ٢١٢ : حرور وحرّات وحرار (٢) ، فقوله : «ما بين لابتيها» يعني ما بين حرتيها. قاله
ابن وهب ، وهو قول مالك
الصفحه ٦ : » ، (ت ٢٤٤ ه) وقيل في (٢٥٠ ه).
انظر : ابن النديم : الفهرست ص ١٦٢ ،
تقي الدين الفاسي : العقد الثمين ٢ / ٤٩
الصفحه ٦١٠ : القيامة ، كما يضيء القمر ليلة البدر (٦).
وذكر أنه صلىاللهعليهوسلم صلى في دار أنس بن مالك رضياللهعنه
الصفحه ٥٥١ : بغداد ٨ / ٢١١ ،
ابن الجوزي : المنتظم ١١ / ٣٠٨.
(٢) أي المحاسبي كما
ورد عند السمهودي في وفاء الوفا
الصفحه ٢٠٤ : في دلائل
النبوة للبيهقي ٢ / ٥٢٠ عن ابن عمر مرفوعا ، وفي صحيح مسلم عن ابن رافع كتاب
الايمان برقم (٢٣٣
الصفحه ١٢٢ :
فرعون مصر الثالث ، مات غريقا في بحر القلزم (١) يوم عاشوراء.
الرابع : أبو
جهل فرعون النبي
الصفحه ٢٦٩ :
في : طبقات ابن سعد ٨ / ٤٦ ، الاستيعاب لابن عبد البر ٤ / ١٧٨١.
(٧) راجع ترجمة برة
في : طبقات ابن سعد
الصفحه ٥٠٥ : جابر برقم (٣٨٢٢) ٣ / ٣٦٠.
(٣) أخرجه مالك في
الموطأ ١ / ١٧ عن سعيد بن المسيب مرسلا ، ومسلم في صحيحه
الصفحه ٢٥١ : (ت ٥٣٦ ه). انظر : ابن
العماد : شذرات الذهب ٤ / ١١٤.
(٤) كذا ورد عند
المطري في التعريف ص ٦٨ ، وعند
الصفحه ٢٥٦ :
وعن خارجة بن
عبد الله بن كعب بن مالك ، عن أبيه ، عن جده ـ رضياللهعنهما ـ عن رسول الله
الصفحه ٤٢٣ : ، فرجعت
__________________
(١) في (ط): «عبد
الله بن مالك».
(٢) في الأصل : «السقية»
وما أثبتناه من
الصفحه ١٥٨ : ، فكمنا فيه ثلاث ليال (١).
عن أنس بن مالك
، وزيد بن أرقم والمغيرة بن شعبة أن ليلة الغار أمر الله تعالى
الصفحه ٥٨٥ : صلىاللهعليهوسلم ، وقد تفطن مالك رضياللهعنه من هذه الآية ، فقال : لا تصلي جماعتان في مسجد واحد
بإمامين خلافا
الصفحه ٢٤٤ :
وأمر رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم فيها بزكاة الفطر (١).
ما جاء في فضيلة الموت بها :
عن ابن