الصفحه ٣٣١ : قعيقعان (٢).
قال ابن إسحاق
: حدثنا أن قريشا وجدت في الركن كتابا بالسريانية فيه أنا ذو بكة خلقتها يوم
الصفحه ٣٣٣ : إنزاله التوراة على موسى ، وإشرافه من ساعير إنزاله الإنجيل
على عيسى لأنه كان يسكن في ساعير أرض الخليل في
الصفحه ٣٤٢ : له إلا القتل حتى يتمكن في الأرض ، ثم وبخ الله عزوجل المؤمنين في أخذهم الفدية بقوله (تُرِيدُونَ عَرَضَ
الصفحه ٣٦٣ :
يروى أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «من رجل ينظر لي ما فعله سعد بن الربيع في
الأحياء هو أم في
الصفحه ٣٨٠ : واقتحم البحر بفرسه
فغرق (٣).
وكذلك وجد
دانيال (٤) في فتح تستر (٥) ، وكان نبيا.
عن أبي العالية
قال
الصفحه ٤١٤ :
التاسعة غزاة
أحد : في السنة الثالثة (١).
العاشرة غزاة
بني النضير : لسبعة أشهر خلت منها وعشرة
الصفحه ٤١٥ :
وقيل : إنما صلاها في السنة السادسة ، وكانت صلاة المغرب (١).
دومة الجندل : [بضم](٢) / الدال ، وقد
الصفحه ٤٣١ :
وخدّع بين بني قريظة وقريش وغطفان ورمى بينهم الفتن (١).
وبعث الله
تعالى عليهم الريح في ليال باردة
الصفحه ٤٨٧ :
الفصل التاسع
في ذكر العود الذي في الأسطوانة التي عن يمين مصلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٩٦ :
حوضي الآن» (١).
قلت : ويمكن أن
يكون حوضه صلىاللهعليهوسلم يوم القيامة في تلك البقعة.
وعن أنس
الصفحه ٥٠١ : رياض الجنة» (١).
قال القاضي
عياض (٢) : «قال الطبري : فيه معنيان ، أحدهما : أن المراد بالبيت بيت سكناه
الصفحه ٥١١ : ، وأذن
بعده لعمر رضياللهعنه». حكاه ابن عبد البر في الإستيعاب (٢).
الفصل السادس عشر
في ذكر أهل
الصفحه ٥٢٦ :
الفصل العشرون
في ذكر زيادة عثمان رضياللهعنه
روى البخاري في
الصحيح (١) : «أن عثمان
الصفحه ٥٣٠ : يبق منها إلا ميزابان ، أحدهما : في موضع الجنائز ، والآخر : على
الباب الذي يدخل منه أهل السوق ـ يعني
الصفحه ٥٣٤ :
أصابع ، وهو أعرضها لأنه من ناحية السيل (١).
الفصل الثالث والعشرون
في ذكر بلاعات المسجد وستائر