الصفحه ٥٨٧ :
قال جابر بن
عبد الله : «أنا رأيت الدخان يخرج منه» (١).
وقال خلف بن
يامين : «رأيت في مسجد
الصفحه ٦٠٠ :
ومسجد بني خدارة :
ذكر : أنه صلىاللهعليهوسلم ، صلى في مسجد بني خدارة عند الأطم الذي بجرار سعد
الصفحه ٦٠٢ :
ومسجد التوبة :
صلى ، صلىاللهعليهوسلم فيه وهو بالعصبة عند بئر هجيم (١) ، وهو غير معروف
الصفحه ٦٠٥ :
ومسجد بفيفاء الخبار :
ذكر ابن إسحاق
في غزوة العشيرة : «أن النبي صلىاللهعليهوسلم ، سلك على نقب
الصفحه ٦١٦ :
وانبعثت به راحلته قائمة ، أهلّ من ذي الحليفة» (١).
يروى أن النبي صلىاللهعليهوسلم ، صلى في
الصفحه ٦٣١ : الشعب الذي بين المستعجلة والصفراء](٣) وقسم به غنائم أهل بدر ، ولا يزال فيه الماء غالبا».
ومسجد الصفرا
الصفحه ٣٥ : إعادة الخلافة إلى سابق عهدها ، حيث تقوقع كل منهم في دويلته ، وشغل بمقاومة
الأخطار الخارجية ، خاصة تلك
الصفحه ٩٨ : ، فنطق من الأرض
موضع الكعبة ، ونطق من السماء ما بحيالها ، فوضع الله تعالى فيها حرمة. قاله أبو
النضر
الصفحه ١٢٣ : . الخامس : أليس بن استاذان ، كان طوله ألفي ذراع ، وكان
قصيراه حسرا نيل مصر دهرا طويلا ، وكان لفرعون من
الصفحه ٢٥٣ :
قال المطري (١) [والسروري :](٢) «قد شاهدنا الجبل ولم يختلف في ذلك أحد ، وعسى أن يكون أشكل على من
الصفحه ٣٢٢ : (١).
قال الحافظ محب
الدين (٢) : «وهذه العين في ظاهر المدينة وعليها بناء ، وهي مقابلة المصلى».
قال الشيخ
الصفحه ٣٥٧ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم حين رآه وقد مثل به : «جاءني جبريل فأخبرني أن حمزة
مكتوب في أهل
الصفحه ٤٦١ :
قال القاضي
عياض (١) : «اختلف الناس في معنى هذا الإستثناء على خلافهم في المفاضلة بين مكة
والمدينة
الصفحه ٤٦٦ : عليهالسلام (٢).
وقيل : اسمه
اليسع ، وهذا ليس بشيء. واليسع اسم أعجمي (٣).
وكان الخضر في
أيام أفريدون الملك
الصفحه ٤٨٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال أنس : فأنا في المسجد فسمعت الخشبة تحن حنين
الواله ، فما زالت