الصفحه ٦٩ :
وإنما تابع الناسخ الحديث ، حتى ولو كان بداية الباب أو الفصل في نهاية
السطر ، لكنه مكتوب بخط متميز
الصفحه ٨٩ : تربة
الهادي وكانت مقره
فلا بلدة في
الأرض حقا تساويها
وبالروضة
الغراء كفى
الصفحه ١٠٠ :
ذكرها في آخر حكمه ، والصخرة [على النون ، وهو الحوت](١)(٢) واسمه : لوثيا ، وقيل : بهموت ولقبه ينموت
الصفحه ١٠١ : بوليس ، وملك منهم ثلاثون ملكا في مدة ثلثمائة
واثنتين وثمانين سنة. وقيل : الأصفر رجل أسود ملك الروم فولد
الصفحه ١١٠ : صلىاللهعليهوسلم : «يقولون يثرب وهي المدينة» (٢) ، ولما رواه أحمد في مسنده (٣) عن البراء بن عازب (٤) رضياللهعنه
الصفحه ١١٣ :
يقولون المدينة من الدين ، والدين الطاعة فسميت مدينة لأن فيها طاعة واليها
(١). وقال آخرون : سميت
الصفحه ١٣٨ :
تتزود شيئا ، تبيت في قرية ، وتقيل في أخرى إلى الشام ، ولم يكن في أرضهم
حية ولا عقرب ، ولا ما يؤذي
الصفحه ٢٠٨ :
ولو في الدهر مرة ، فإن في القلب حبة من الجنون والجذام والبرص لا يقطعها
إلا النرجس» (١).
ونهى عن
الصفحه ٢١٥ : حكاية طويلة ، ثم تشفّع فيه بعض الناس ، فقالت امرأته : لا بد
أن أترك فيه علامة ، فأطلقته ولكن بعد أن نبت
الصفحه ٢١٧ :
__________________
(١) خبر الممسوخين
الاثنى عشر الذي رواه ابن الجوزي بسنده في الموضوعات ١ / ١٨٥ ـ ١٨٦ وقال حديث
موضوع ، لأن
الصفحه ٢٢٦ :
قال مالك بن
دينار (١) : قرأت في التوراة أن عمر بن عبد العزيز صديق ، وعن خالد الربعي قال :
قرأت في
الصفحه ٢٤١ : ، وهنالك يهلك» (١).
وعنه صلىاللهعليهوسلم : «يخرج الدجال في أمتي فيمكث أربعين» ـ لا أدري أربعين
يوما أو
الصفحه ٢٥٦ : ثنية
الحفيا ، وإلى مضرب القبة ، وإلى ذات الجيش : من الشجر أن يقطع ، وأذن لهم في متاع
الناضح أن يقطع من
الصفحه ٣٠٨ : السيول فتكمح الأقذار من الطرق إليها ، لكن الماء الكثير لا يؤثر ذلك فيه
الصفحه ٣١٦ : بدلوه في
دلائهم ، وله بها مشرب في الجنة» فأتى عثمان ـ رضياللهعنه ـ اليهودي فساومه بها ، فأبى أن يبيعها