الصفحه ٤٧٤ :
ابن الجوزي ، وقال في «المنتخب» : إن عمره ألف وستمائة سنة ، وقيل كان ملكه
سبعة عشر سنة بعد ملك
الصفحه ٤٨٦ :
موضع كرسي الشمعة اليمنى التي عن يمين المصلى في مقام النبي صلىاللهعليهوسلم ، والأسطوانة التي
الصفحه ٤٩٣ : أصابع ، وقد زيد فيه اليوم عتبتان ، وجعل عليه باب يفتح يوم
الجمعة».
قال الشيخ جمال
الدين (١) : «فدلّ
الصفحه ٥٤١ :
فكان العمل في المسجد الشريف ـ تلك السنة ـ من باب السلام إلى باب الرحمة
المعروف قديما بباب عاتكة
الصفحه ٥٤٢ : العزيز بيت حفصة في المسجد ،
جعل لهم طريقا في المسجد ، وفتح لهم باب الحائط القبلي يدخلون منه إلى المسجد
الصفحه ٥٧٦ : عمر بن عبد العزيز : كلما صح عندك من المواضع التي صلى فيها النبي صلىاللهعليهوسلم ، فابن عليها مسجدا
الصفحه ٦٢٨ : : الليف.
وقد ذكر
البخاري وغيره عدة [مساجد](٣) في أماكن معروفة ، لكن المساجد [التي صلى فيها](٤) اليوم لا
الصفحه ٦٣٢ :
ومسجد من طريق مبرك (١) :
ذكر : أنه صلىاللهعليهوسلم ، صلى فيه في مطلعه من طريق مبرك في مسجد
الصفحه ٦٤٢ : [نزلها](٢) بدم ، وهو أول دم أقيد في الإسلام ، رجل من بني ليث قتل
رجلا من بني هذيل فقتله به».
قال ابن
الصفحه ٦٥٥ :
فائدة : ويستحب الصلاة في مكة في ثمانية عشر موضعا :
موضع مولد رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١ :
الهجرة للمطري (ت ٧٤١ ه) كتاب : «بهجة النفوس والأسرار في تأريخ دار هجرة
النبي المختار» لأبي محمد
الصفحه ٢٨ :
في وفيات أعيان الدهر» (١) لمحمد الطيب باخرمة ، وفي الأوراق الملحقة في نهاية
مصورة مخطوط الحرم
الصفحه ٣٣ : الذي توفي في سنة إحدى وثمانين
وسبعمائة ، هو : محمد بن عبد الملك المرجاني ، شقيق المؤلف وليس المؤلف
الصفحه ٥٩ :
وتسعون وستمائة ، هو صاحب كتاب «بهجة النفوس والأسرار في تأريخ هجرة النبي
المختار» ، وأشار «خير
الصفحه ٦٧ :
للمؤلف بأن له كتابا في تاريخ المدينة بعنوان «بهجة النفوس والأسرار في
تأريخ دار هجرة المختار» في