الصفحه ٥٧٧ :
أن النبي صلىاللهعليهوسلم ، صلى في مشربة أم إبراهيم عليهالسلام (١).
قال محب الدين (٢) : «هذا
الصفحه ٥٩٦ : الله صلىاللهعليهوسلم ، صلى في مسجد بني حديلة (٢).
قال الشيخ جمال
الدين (٣) : «ودار بني حديلة عند
الصفحه ٦٠١ :
عن غزوة تبوك ، ولا يعرف مكان دارهم اليوم ، إلا أنها بالعوالي (١).
ومسجد في دار سعد بن خيثمة بقبا
الصفحه ٦٢٦ :
أتدرون ما اسم هذا الجبل ـ يعني [ورقان ـ هذا حمت اللهم بارك فيه ، وبارك
لأهله فيه ، تدرون ما اسم
الصفحه ٦٢٧ :
ومسجد الغزالة :
في آخر وادي
الروحاء مع طرف الجبل على يسارك ، وأنت ذاهب إلى مكة ، ولم يبق فيه
الصفحه ٦٢٩ : رضياللهعنهما يروح من العرج بعد أن تميل الشمس بالهاجرة ، فيصلي
الظهر في هذا المسجد.
والعرج معروف (٣). أما
الصفحه ٦٥٣ :
وضرب اللبن ،
وقال لأبي سهل بن نوبخت المنجم : اختر لي يوما أضع فيه الأساس ، فاختار له ، ثم
قال
الصفحه ٦٤ : المصورة
نقلت بالتصوير «الميكرو فيلم» وعنوان لوحة الغلاف :
«بهجة النفوس
والأسرار في تأريخ دار هجرة
الصفحه ٩٠ : (١)
وحازت بما
حازت تجل في تدانيها
فتا [هت به
الألباب حبا](٢) وأذهلت
قلوب الورى
الصفحه ٩٣ :
المغنى. ولقد أنشد بعضهم في هذا المعنى :
إذا لم تطب في
طيبة (١) عند طيب
به
الصفحه ٩٦ :
الباب الأول
في ذكر حد قطر المدينة الشريفة من حدود أقطار الأقاليم السبعة (١) وذكر أسمائها وأول
الصفحه ٩٩ : يوم الخميس ، وخلق في يوم الخميس ثلاثة أشياء
: السموات والملائكة والجنة إلى ثلاث ساعات بقيت من يوم
الصفحه ١٠٦ :
عظيمة بالتشريف [معلمة](١) ، وقد ضربت على بعض أسمائها ألغازا في كثير [من الآثار](٢).
وأما ذكرها
الصفحه ١٤٣ :
فائدة :
في قوله تعالى (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ
وَالْأَنْصارِ
الصفحه ٢٠٧ :
الفصل الثاني
في ذكر ما جاء في غبار المدينة الشريفة
عن محمد بن
إبراهيم بن إسماعيل بن ثابت بن