الصفحه ٣٢٨ :
ومثله عن أبي
هريرة ـ رضياللهعنه ـ في حراء وزاد معه : «وعلي ، وطلحة ، والزبير وقال :
فإنما عليك
الصفحه ٣٣٤ :
قرب سيلان (١) وجبل الروم الذي فيه السد ، وطوله سبعمائة فرسخ ،
وينتهي إلى البحر المظلم (٢).
عن
الصفحه ٣٧٦ : قبر حمزة ، فصليت ما شاء الله ولا والله ما في الوادي من داع ولا مجيب ،
وغلامي آخذ برأس دابتي ، فلما
الصفحه ٣٨١ : ، فأمر بغسله والصلاة عليه ودفنه في الأرض ، فقد دفن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم في الأرض (١).
وقيل : إن
الصفحه ٣٨٢ :
ظهروا في بني إسرائيل منهم : دانيال ، وشعيا ابن أموص ، ونوال بن نوتال ، وعويدنا
، وميخا ، وحبقوق
الصفحه ٤٣٧ : يبول قائما إذا اتكأ فمات قتله الجن (٤) ، وقيل : وجد في مغتسله وقد اخضر جسده ، ولم يشعروا به
حتى سمعوا
الصفحه ٤٧٧ :
النبي صلىاللهعليهوسلم ، ليست من المسجد ولكن أبوابها شارعة فيه».
وقالت عائشة رضياللهعنها
الصفحه ٤٨١ : الحنفية وأنا أصلي إليها فقال لي : أراك
تلزم هذه الأسطوانة ، هل جاءك فيها أثر؟ قلت : لا ، قال : فالزمها
الصفحه ٤٨٨ :
الفصل العاشر
في ذكر منبر النبي صلىاللهعليهوسلم وفضله
عن ابن أبي
حازم : «أن نفرا جاءوا إلى
الصفحه ٤٩٨ : : الكوثر نهر في الجنة ، وقيل : الخير الكثير ، وقيل :
الشفاعة ، وقيل : النبوة (٢).
وعن حذيفة فيما
ذكر
الصفحه ٥٠٢ :
الفصل الثاني عشر
في ذكر سد الأبواب الشوارع في المسجد الشريف
عن أبي سعيد
الخدري قال : خطب
الصفحه ٥٠٨ : لإنسان : انظر [أين](١) هو؟ فجاء فقال يا رسول الله :هو في المسجد راقد ، فجاء
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٢٢ : الله صلىاللهعليهوسلم من الزيادة ، فقدم عمر القبلة ، فكان موضع جدار عمر رضياللهعنه في موضع عيدان
الصفحه ٥٦٢ : ء يوم الإثنين / ويوم الخميس ، فجاء يوما ،
فلم يجد فيه أحدا من أهله ، فقال : والذي نفسي بيده ، لقد رأيت
الصفحه ٥٧٤ :
ومنها : مسجد
الجمعة :
وهو الذي أدرك
فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم صلاة الجمعة بعد أن أسّس