الصفحه ٤٩٠ :
في موضعه اليوم ، ثم راح رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم الجمعة ، فلما جاوز الجذع يريد المنبر حنّ
الصفحه ٥٠٩ :
سعد بن أبي وقاص قالت : «ادخلوا به في المسجد حتى أصلي عليه ، فأنكر ذلك
عليها ، فقالت : والله لقد
الصفحه ٥١٩ :
وتسمى أيضا :
أسطوان عائشة رضياللهعنها ، للحديث التي روت فيها : أنها لو عرفها الناس لاضطربوا
على
الصفحه ٥٣١ :
قال الحافظ محب
الدين (١) : «وخلا في بعض الأيام المسجد ، فقال بعض الروم : لأبولنّ على قبر نبيهم
الصفحه ٥٣٣ :
عليه اليوم (١) ، وبنى بيت المقدس [وقد كان](٢) هدمه الزلازل (٣).
وحج في سنة
ستين ومائة
الصفحه ٥٤٩ :
في السماء : خمسة وعشرون ذراعا (١).
قال الحافظ محب
الدين (٢) : «هذا ما ذرعته بخيط».
وذكر الشيخ
الصفحه ٥٥٠ :
محب الدين (٢) : «أن حده من القبلة : الدرابزينات التي بين الأساطين
التي في قبة الروضة الشريفة ، ومن
الصفحه ٥٥٦ :
الفصل السابع والعشرون
في ذكر أسوار المدينة الشريفة
السور الأول :
نقل قاضي
القضاة شمس الدين
الصفحه ٥٦٩ : الله صلىاللهعليهوسلم في مسجد الفضيخ» (٤).
وعن جابر بن
عبد الله : «أن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٧٥ : إلا حملت (١). وعنده أثر في الحجر يقال : إنه أثر حافر بغلة النبي صلىاللهعليهوسلم من جهة القبلة ، وفي
الصفحه ٥٩٢ :
لنا / مسجدا؟ فجاء إلى مسجد جهينة وفيه خيام لبلى ، فأخذ ضلعا ـ أو محجنا ـ
فخط لهم به ، فالمنزل لبلى
الصفحه ٥٩٣ : ء الموحدة (١).
عن هشام بن
عروة : «أن النبي صلىاللهعليهوسلم ، صلى في مسجد بني خدرة» (٢).
وعن يعقوب بن
الصفحه ٥٩٨ : ، صلى فيه ، وأن أم عامر بن يزيد بن السكن (٢) ، أتت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، بعرق فتعرقه ، ثم قام
الصفحه ١٨ : ٥٧١ ه.
* «الروض الأنف
في تفسير السيرة النبوية» عبد الرحمن بن عبد الله السهيلي الأندلسي النحوي
الصفحه ٦٠ :
كل هذه
المشاهدات المدونة ، والمؤرخة بتواريخ ثابتة في الكتاب بعد وفاة جده ـ المتوفي في
سنة ٦٩٩ ه