الصفحه ٤١٩ : ، وأن الجهاد أصله من عهد موسى
عليهالسلام (٣).
قال الحسن : ما
على الأرض مؤمن إلا ويدخل في هذه البيعة
الصفحه ٢٤٥ : ، صلىاللهعليهوسلم يقول : «لتتركن المدينة على خير ما كانت ، مذللة ثمارها
، لا يغشاها إلا العوافي (٢) ـ يريد عوافي
الصفحه ٩١ : بتفضيل التربة المكرمة على ما سواها من الأماكن المحترمة ، فقيل في
ذلك (٢) :
جزم الجميع
بأن خير
الصفحه ٤٣٢ :
وشيبان ، وفلّان ، والسابع لم يسم ، وهم الذين أنزل الله فيهم (وَلا عَلَى الَّذِينَ إِذا ما أَتَوْكَ
الصفحه ١٢١ : ، وله هذا الطول العجيب ، وفرعون في زمنه وهو ضده في
القصر على ما ذكره الحسن قال : ما كان من طول فرعون إلا
الصفحه ٤٧٥ : أسف على ما
خرج منه ، فخلق الله من ذلك التراب يأجوج ومأجوج (٢).
وهم خمس وعشرون
قبيلة ، وقيل : أمتان
الصفحه ٤٩ : (٢).
وقد وضح من تلك
الزيارة أن العلاقة بين الظاهر بيبرس ، وبين أشراف المدينة لم تكن على ما يرام
بدليل رفضهم
الصفحه ١٠٤ : ](٩).» ـ حكاه أبو عبيد القاسم بن سلام (١٠) في «مشكل غريب الحديث».
صورة المثال
المحجوز على الربع المسكون من
الصفحه ١١٠ :
تنبيه على ما
ورد من معاني أسمائها : قال الشيخ جمال المطري (١) : «أنكر العلماء تسميتها يثرب لقوله
الصفحه ٣٢٥ : : هل خلق في الطور
وقت الإندكاك إدراك حيواني أو بقي على إدراكه المتطبع عليه ، قيل : والصحيح ما من
شي
الصفحه ٢١٠ : ، صلىاللهعليهوسلم ، طرف الحصير ، ثم وضع إصبعه التي تلي الإبهام على
التراب بعد ما مسها بريقه فقال : «بسم الله بريق
الصفحه ٦٣٨ : : «خيبر مقدسة والسوارقية مؤتفكة» (٣).
وخيبر كانت
مسكن اليهود وموضع الخيابرة منها على ثمانية برد من
الصفحه ١٩٩ : لا على سبيل صحتها ، لأنها لا أصل في الكتاب
والسنة لها ، بل كل ما روي منها فهو عن بعض سفهاء اليهود
الصفحه ٣٩ : ، وبمعنى أوضح أن بيبرس كان يعي أن العالم الإسلامي
ما يزال متعلقا بأهداب الخلافة ، ناظرا إليها وإلى من
الصفحه ٤٢ : ،
وغالبا ما يحاول السلطان أن يؤسس أسرة تتولى الحكم من بعده ، وما أن يموت حتى يثب
الجند على ولده فيخلعوه