الصفحه ١٠٠ : [وأوتاده متقلبة ، وفيه دليل على ما حكاه](٦) المجريطي في الرسائل. وهذا بدء الدنيا. وسيأتي ذكر [إنتهائها
في
الصفحه ٥٦٤ :
قال الحافظ محب
الدين (١) : «لم يزل مسجد قباء على ما بناه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، إلى أن
الصفحه ٤٣٠ :
الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه على ما هم عليه من الخوف والشدة حتى هدى الله
نعيم بن مسعود (٦) ، أحد
الصفحه ٢٦١ : الطاووسي في «شرح الحاوي» ، وقال الحاسب النجومي :
الميل أربعة آلاف ذراع بالذراع السوداء على ما امتحن به أيام
الصفحه ٩٠ :
بجاه رسول
الله جلت وقد علت
ومن فضله
جاءت فضائل ما فيها
فصلى عليه
الله ما لاح
الصفحه ٥٨٨ : منتهى الحرة ، من وادي العقيق (٢).
قال ابن فارس :
«[والحاجر](٣) من الحجر ، وهو محبس الماء والجمع حجران
الصفحه ١٥٣ :
النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، إلى المدينة هي من بعض معرفة دلائل صفات نعوته في
الكتب الإلهية ، وقد نطقت
الصفحه ٢٠٥ : ظاهره ما لم تقم
قرينة تصرفه إلى المعنى المجازي ، ولا قرينة تصرفه إلى المعنى المجازي ، ولا قرينة
هنا تبرز
الصفحه ٧١ :
لكي تساعدنا على قراءة ما لم نستطع قراءته من الكلمات في الأصل (ت) ، وفي
إكمال النقص الذي جاء في بعض
الصفحه ٤٥٤ : عذبة الماء ، طولها اثنا عشر فرسخا في عرض فرسخين ،
وبها ثلاثة عيون جارية مسقطها على نحو فرسخين من
الصفحه ٤٢٦ : يجليهم ويكف عن دمائهم على أن لهم ما حملت الإبل
من أموالهم إلا السلاح ، ففعل ، فخرجوا إلى خيبر ومنهم من
الصفحه ٤٢٧ : صلىاللهعليهوسلم ، فدعا بإناء من ماء فتفل فيه ، ثم دعا بما شاء أن
يدعوه به ، ثم نضح ذلك الماء على تلك الصخرة
الصفحه ٢٣٣ :
السين المهملة ، وإسكان الراء ، ويقال أيضا : بفتح الراء ، بعدها غين معجمة. قال
ابن وضاح : من المدينة إلى
الصفحه ٣٨٠ : : لما فتحنا تستر وجدنا دانيال في بيت الهرمزان ، وقد أتى عليه ثلثمائة سنة ما
تغير منه شيء إلا شعيرات في
الصفحه ٦٢٥ : ، إلى أن تدور الطريق بك إلى المغرب ، وأنت
مع أصل الجبل الذي على يمينك ، فأول ما يلقاك مسجد على يمينك