الصفحه ٥٢٩ : (٢) : «فهو بها اليوم له بياض على اللبن ، وقال بعض الذين عملوا الفسيفساء :
إنا عملناه على ما وجدناه من صور شجر
الصفحه ٦٠١ : (ق ١٧٥).
(٤) يعلق السمهودي في
وفاء الوفا ص ٨٧٦ على ما ذكره المطري ـ أن عليا قدم ومعه من ذكر ـ «فيه نظر
الصفحه ٦٧ : للكتاب ـ سنة
٧٥١ ه ـ أمانة منه على نقل كل ما هو مدون على غلاف النسخة ، ثم أشار عبد العزيز
إلى تاريخ نسخه
الصفحه ٥٦٨ :
على ظهر الماء لما أن غزا خيبر. قال علي رضياللهعنه : ووجدنا السيول بالقاع ،](١) فقدرنا الما
الصفحه ٥٤٤ : المدينة الثاني بعد السور الأول القديم (٢) ، وعمل له أبوابا من حديد ، ولكنه كان على ما حول
المسجد ، فلما
الصفحه ٨٧ : (٤). أحمده فله الحمد من إله وهاب لطيف ودود ، وأسأله
التوفيق فهو المقصود والموجود ، وأصلي على رسوله المجتبى
الصفحه ٣٨١ :
إذا قحطوا أخرجوه فلا يزالون يمطرون ما دام خارجا ، فكتب به أبو موسى
الأشعري إلى عمر بن الخطاب
الصفحه ٢٩٠ :
فيصير سيلا واحدا ويأخذ في وادي الضيقة (١) إلى أضم (٢) ـ جبل معروف ـ إلى منزلة أكرا من طريق مصر
الصفحه ٢٨٣ : وادي الشظاة» (٣).
ثم وادي الشظاة (٤) :
«يأتي من شرقي
المدينة من أماكن بعيدة عنها إلى أن يصل إلى
الصفحه ٦٣١ : ء (٤) :
ذكر ابن زبالة
: أن النبي صلىاللهعليهوسلم ، صلى فيه ، وصلى بمسجد آخر بموضع يسمى : ذات أل من
مضيق
الصفحه ٥٢٧ :
أبوابه ستة على ما كان على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم : باب عاتكة ، والباب الذي يليه ، وباب
الصفحه ٤١ : بالله (٧٣٦ ـ ٧٤٢ ه) وخطب له بالقاهرة إلى أن حضرت
السلطان الناصر محمد بن قلاوون الوفاة ، فندم على ما صدر
الصفحه ٤٣١ : ، فجعلت تكفيء قدورهم وتطرح آنيتهم فرجعوا إلى
بلادهم (٢).
وكان مجيئهم
وذهابهم في شوال سنة خمس من الهجرة
الصفحه ٣٩٢ :
على سريره وهجم التنين وسط البيت على ما بقي ، فخرجت هاربا ، ثم لم يعد إلى
المدفن بعد.
وكذلك وجد
الصفحه ٥٠٤ : فيها ، وهي متضمنة للرد على ما روي عن جابر
بن عبد الله بأن عثمان بن عفان أول من خلق المسجد ، إلا أنه