الصفحه ٢١١ : .
(٥) سقط من الأصل
والاضافة من (ط).
(٦) هو حديث «من قال
لا إله إلا الله وحده لا شريك له مائة مرة» وهو مخرج
الصفحه ٣٧٧ : : ولا ينكر بعد هذا منكر أبدا وذلك على رأس أربعين سنة (١).
وعن أيوب :
فأصاب المرّ رجل حمزة ، فطار منها
الصفحه ٤٥٩ : يعلمه ، كان
بمنزلة المجاهد في سبيل الله ، ومن دخله لغير ذلك من أحاديث الناس ، كان الذي يرى
ما يعجبه وهو
الصفحه ٤٧١ : (١).
ورأى شخص إلياس
بالأردن فقال له : كم الأبدال؟ فقال ستون رجلا : خمسون من لدن عرش مصر إلى شاطيء
الفرات
الصفحه ٥٦٥ : رضياللهعنه ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، «مر بمسجد الفتح الذي على الجبل وقد حضرت صلاة العصر
، فرقى وصلى
الصفحه ٤٨١ :
على طريق النبي صلىاللهعليهوسلم» (١).
وعن سعيد بن
عبد الله بن فضيل قال : «مر بي محمد بن
الصفحه ٣٩٩ :
وكان يكتب
بالمسند في سلاحه وفي الأميال إذا مر عليها فقيل له في المنام : لا تكتب بالمسند
فإن الله
الصفحه ٤٩٠ : الجذع
ثلاث مرات كأنه خوار بقرة حتى ارتاع الناس وقام بعضهم على رجليه ، وأقبل رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤٧ :
من كنانة. والأفخاذ مثل : لؤي بن غالب (١) ، وتميم الأدرم بن غالب (٢) ، ومحارب والحارث ابنا فهر
الصفحه ٤٠٣ :
إلى اليمن ، فولي بعده يعفر بن السكسك (١) ، وافترق ملك حمير ، ورجع نمرود ليقاتل السكسك ، فلما
مات
الصفحه ١٨١ :
وكذلك عكل (١) ، وبنو عدي (٢).
والتميمي :
منسوب إلى تميم بن مر بن أد بن طابخة بن إلياس ، وكان
الصفحه ٤٦٣ : صلىاللهعليهوسلم في بيت بعض نسائه ، فقلت : يا رسول الله أي المسجدين
الذي أسس على التقوى؟ قال : فأخذ كفا من حصبا
الصفحه ٥٥٤ :
رأى إنسانا من أهل اليمن في الطواف ختم القرآن في شوط (١) ، أو في سبع مرات ـ شك سيدنا عبد الله
الصفحه ٥٣٩ : (٢) : «ولما ابتدأوا بالعمارة قصدوا إزالة ما وقع من السقوف على القبور
المقدسة ، فلم يجسروا ، ورأوا من الرأي أن
الصفحه ٣٣٦ :
مقابلة من قبلة المدينة والمدينة بينهما وورقان قبل شعب على ما بين الشعب
والروحاء إلى القبلة