الصفحه ٤ : من مرة تحت
عنوان : «سيرة ابن هشام» ، وقد إعتمدت على طبعة الحلبي بالقاهرة ١٣٧٥ ه ـ ١٩٥٥ م.
(٣) ومن
الصفحه ١٥١ :
في شوال على رأس تسعة أشهر من الهجرة ، وكانت بدر في رمضان سنة إثنتين (١).
وأول من مات من
النقبا
الصفحه ١٨٤ : عبد
البر في الاستيعاب ١ / ١٨٢ ما قاله أبو بكر من شعر في حق بلال.
(٤) انظر : ابن سعد :
الطبقات
الصفحه ٣٣٩ :
ساعة الظهر من دعى به
وينادي من
دعانا أجبناه
وفي إحدى
الأقوال في عقبة حرا
الصفحه ٤٢٨ :
وبنو أسد ومن تبعهما من أهل نجد حتى نزلوا بذنب نقمى (٥) إلى جانب أحد ـ ما بين طرفي وادي النقا
الصفحه ٦٠٥ : ، فثم مسجده ، وصنع
له طعاما عندها ، وموضع أثافي البرمة معلومة ، واستقى له من ماء يقال له : المشيرب
الصفحه ٣٤٦ :
مرات ، فمسح رسول الله صلىاللهعليهوسلم وجهه وقال : ما أنت إلا بحر (١).
وعن يحى بن
سعيد : أن
الصفحه ٣٦٨ : الحارث :
ويقال : أبو
أسيرة ، وقيل : إن أبا سبرة أخوه ، وقيل : إن أبا أسيرة غلط من الواقدي (٥).
التاسع
الصفحه ١٤٦ : تميم بن مر بن أد بن طابخة. انظر : ابن حزم : جمهرة ص ٤٦٦ ، القلقشندي :
نهاية الأرب ص ١٨٨.
(٧) ضبة : من
الصفحه ٦٢٨ : عليهالسلام هابطا من الثنية وله جؤار إلى الله بالتلبية ، ثم أتى
على ثنية هرشي ، فقال : كأني انظر إلى يونس بن
الصفحه ٦٢٦ : ـ يعني الروحاء ـ موسى بن عمران صلىاللهعليهوسلم في سبعين ألفا من بني إسرائيل عليه عباءتان قطوانيتان
على
الصفحه ٤٩٥ : صلىاللهعليهوسلم ، قال : «ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة ،
ومنبري على حوضي» (٥).
وعن أم سلمة رضياللهعنها
الصفحه ١٥٢ : بعث رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، معهم مصعب بن عمير إلى المدينة ، وأمره أن يقرئهم
القرآن ، ويعلمهم
الصفحه ٣٣٢ : ثبير (٢).
وفي «فهم
المناسك» للنقاش (٣) قال : وفي كل جمعة من صعد إلى أبي قبيس رأى الحرم مثل
الطير يزهو
الصفحه ٤٦٢ :
وذهب مطرف ـ من أصحابنا ـ إلى أن ذلك في النافلة أيضا قال : وجمعة خير من
جمعة ورمضان خير من رمضان