الصفحه ٢٠٧ : » (٤) : هذا المرض هو المسمى بداء السبع ، وهو نوعان ، منه ما
يحدث من الخلط السوداوي ، ومنه ما يحدث عن احتراق
الصفحه ٢٨٨ : بغداد أصابها غرق عظيم
حتى دخل [الماء](٢) من أسوارها إلى البلد وغرّق كثيرا من البلد ، ودخل
الماء دار
الصفحه ٥٠١ :
وعن عبد الله
بن زيد المازني ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ما بين بيتي ومنبري روضة من
الصفحه ٤٤ : وابنه الناصر محمد بن
قلاوون من حب ، فقد تولى الناصر محمد أكثر من مرة (٣) آخرها من سنة ٩٠٧ ـ ٧٤١ ه ، ففي
الصفحه ٢٨١ : ، صلىاللهعليهوسلم يحمل من العرصة التي تسيل من الجماء الشمالية إلى
الوادي ، فيحمل منه وليس في الوادي رمل أحمر غير ما
الصفحه ٢٠٦ :
سمعت والدي ـ رحمهالله ـ غير ما مرة يقول : العقوبة معجلة بالمدينة لمن فعل
بها ما يستحق العقوبة جرى
الصفحه ٢٣٠ : ، صلىاللهعليهوسلم يقول له : لا تسافر ، فبعد ثالث مرة قال له صلىاللهعليهوسلم : سافر إلى لعنة الله ، فتجهز وسافر
الصفحه ٣٨ :
ما أبدى من ضروب الشجاعة والإستبسال ، ولم ينجح ممن معه سوى الأمير أبي
العباس أحمد في خمسين نفرا
الصفحه ٦٢١ : الدخول منه ينحدر منه على
المقابر والمحصب» (٣).
وكدي : بضم
الكاف مع القصر أسفل مكة بقرب شعب الشافعيين
الصفحه ٢٨٠ :
والآن
نشير إلى ما نحن بصدده :
قال أهل السير
: ولما بنى عروة بن الزبير قصره بالعقيق ونزله قيل له
الصفحه ٦١١ : الحليفة (١) :
وهي محرم
الحجاج ، وميقات أهل المدينة (٢). قيل : ذي الحليفة ماء من مياه بني جشم ، وقيل : هي
الصفحه ٥١ : الغوث إلى مكة هرب منه حميضة ورميثة إلى
عسير ، واستولى أبو الغوث على
__________________
(١) حميضة بن
الصفحه ٣٣٨ : ء وقته أنه كان يصعد معه إلى
حراء في كل عام مرة ، فيلتقط ذلك الشخص من بعض أحجاره ، قال : فسألته عن ذلك
الصفحه ٣٦٠ : النساء والصبيان لما خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى أحد فقال أحدهما للآخر : ما ننتظر؟ وخرجا فقاتلا
الصفحه ٢٠٨ :
ولو في الدهر مرة ، فإن في القلب حبة من الجنون والجذام والبرص لا يقطعها
إلا النرجس» (١).
ونهى عن