الصفحه ٣٦٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن من عباد الله من لو أقسم على الله لأبره» (١). حكاه صاحب سلوة
الصفحه ١٨٢ : كذلك (٢).
وفي رواية (٣) : وانقل وباها إلى خم (٤) ، أو قال : الجحفة.
قولها : عقيرته
ـ تعني : صوته
الصفحه ٣٣٤ :
قرب سيلان (١) وجبل الروم الذي فيه السد ، وطوله سبعمائة فرسخ ،
وينتهي إلى البحر المظلم (٢).
عن
الصفحه ٢٢٣ : لأوائها أحد إلا كان له أجر
مجاهد» (١).
وعن قطن بن وهب
بن عويمر بن الأجدع ، أن يحنس مولى الزبير بن العوام
الصفحه ٤٨٣ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم شوقا إليه لمكانه من الله عزوجل ، فأنتم أحق أن تشتاقوا إلى لقائه
الصفحه ٦ : » (١) بيد أن هذا الكتاب مفقود ، ولم نعرف عنه إلا ما رواه
المؤرخون الذين جاءوا من بعده ونقلوه عنه ، وقد أفرد
الصفحه ٤٥٨ : صلىاللهعليهوسلم قال : «صلاة في بيت المقدس بخمسين ألف صلاة». وفي رواية
: «بخمسمائة صلاة» وفي رواية : «بسبعمائة صلاة
الصفحه ٣٣٦ : ».
وأما التي بمكة
فلم نعرف أن بحرمها جبل يقال له قديد ، إنما قديد بينها وبينه مقدار أربعة أيام أو
خمسة
الصفحه ١٠١ : له ابن في غاية الحسن
فنسبت إليه الروم.
وقال وهب بن
منبه (٨) في كتاب «التيجان» : إن إسحاق ولد له
الصفحه ٣٨٠ :
لذو نواس ـ المذكور (١).
وسلط الله على
ذي نواس أرياط الحبشي (٢) ، حتى غلب على اليمن ، فخرج هاربا
الصفحه ٢٠٧ : الجذام» (١). [رواه الحافظ محب الدين (٢)](٣).
قال الفيلسوف
أبو الحسن سعيد بن هبة الله في كتابه «المغني
الصفحه ٣٢٨ : سهيل بن
أبي صالح عن أبي هريرة رواها مسلم في كتاب فضائل الصحابة باب من فضائل طلحة
والزبير برقم (٥٠
الصفحه ١١٥ :
فأدم على
الساعات لثم ثراها
وابشر ففي
الخبر الصحيح مقررا
إن الإله
بطابة سمّاها
الصفحه ٢٨٨ :
وقدم إلى
المدينة الشريفة في جمادي الآخرة ـ من السنة المذكورة (١) ـ نجابة من العراق وأخبروا أن
الصفحه ٤١٨ : وأربعين (٢).
والسرايا : جمع
سرية ، وهي قطعة من الجيش يوجهها مقدمة الجيش شرطها أن تكون أربعمائة (٣). حكاه