الصفحه ٢٨ : الكتاب موضوع التحقيق.
ولا نعرف لماذا
أغفلت المصادر ـ التي بين أيدينا ـ ذكره ، فلم تترجم له بطريقة ضافية
الصفحه ٥٢٣ :
بنى هذا المسجد إلى صنعاء كان مسجدي» (١).
وروى غيره
مرفوعا أنه قال : «هذا مسجدي وما زيد فيه فهو
الصفحه ٤٦١ : ، فذهب مالك في رواية أشهب عنه وقاله ابن نافع صاحبه وجماعة أصحابه إلى [أن](٢) معنى الحديث : أن الصلاة في
الصفحه ٣٥١ :
يصلي إليها (١).
وكان له محجن :
قدر رمح الذراع أو نحوه يتناول به الشيء ، وهو الذي التزم به الركن
الصفحه ٤٢١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من طلب الشهادة صادقا أعطيها ولو لم تصبه». رواه
مسلم في صحيحه
الصفحه ٦١٩ : ، وفتح الراء من غير تشديد ، ومن الرواة من يحرك العين ويشدد الراء ،
والأكثرون على أنه خطأ ، وهي من مكة على
الصفحه ١١٢ :
قناة (١) إلى طرف الجرف (٢) ، وما بين المال الذي يقال له البرني (٣) إلى زبالة (٤) ، وبها كان معظم
الصفحه ٦٨ : العادي ، والناسخ دقيق ، ونرجح أن يكون ناسخها
خطاطا ، وكتبت عناوين الكتاب الرئيسية بالمداد الغامق ، وكذلك
الصفحه ٥٤٤ :
يمر على
الوادي فتثنى رماله
عليه
وبالنادي فتثنى أرامله
وهو الذي بنى
سور
الصفحه ٤٩٧ : .
(٢) وهي رواية ابن
عمر في صحيح مسلم كتاب الفضائل باب إثبات حوض نبينا صلىاللهعليهوسلم
برقم (٢٧
الصفحه ٥٧٢ : ، والسمهودي في وفاء الوفا ص ٨٢٢ ـ ٨٢٣ وقال : «لا أدري لما اشتهر
بهذا الإسم ، ولعله لكونه على مكان عال في شرقي
الصفحه ٥٨٣ :
رواية : وعاصم بن عدي ووحشي قاتل حمزة ، فقال : «انطلقا إلى هذا المسجد
الظالم أهله فاهدماه وحرقاه
الصفحه ٦٥ : ـ لموضوعات الكتاب
استغرق (٦) ورقات ، كتب بعد نسخ المخطوط.
وتبدأ الورقة
الأولى بذكر البسملة ، ومقدمة الكتاب
الصفحه ٥٥١ : على
ذلك فهو خارج عن المسجد الأول. قال (٢) : وقد / روى عن مالك أنه قال : مؤخر المسجد بحذاء عضادة
الباب
الصفحه ٥٩٧ : ، وهو لا يعرف (٤).
ومسجد بني حارثة :
من الأوس ، ذكر
: أن النبي صلىاللهعليهوسلم ، صلى فيه ، ودار