الصفحه ١٥٣ : كتابه «أعلام النبوة» في قصة مختصرها (٣) : أن سيف بن ذي يزن الحميري (٤) لما ظفر بالحبشة ، وذلك بعد مولد
الصفحه ٤٦٣ : في
صحيحه كتاب الحج باب بيان المسجد الذي أسس على التقوى عن أبي بن كعب برقم (٥١٤) ،
والبيهقي في الدلائل
الصفحه ٥٦٢ : » (١).
وفي رواية :
فيصلي ركعتين (٢).
وروى أبو غزية (٣) قال : «كان عمر بن الخطاب رضياللهعنه ، يأتي قبا
الصفحه ٣٢ : ولد في سنة أربع وعشرين وسبعمائة ، وتوفي في شوال
سنة إحدى وثمانين وسبعمائة ، ودفن بالجبل الذي يقال أن
الصفحه ٦٥٢ :
منهم](١) لها محرم ، قال أبو علي : فعلمت أنها فاطمة بنت عبد
الملك [بن مروان ابن الحكم بن أبي العاص
الصفحه ٣٣١ :
الأخشبين (١) ، والثاني الذي يقال له : الجبل الأحمر ، وكان يسمى
الأعرف ، وهو الجبل المشرف وجهه على
الصفحه ٣٤ : من آدم إلى زمنه (٤).
* سمط اللآلي
الدرية وأسلوب الجواهر البحرية (٥).
هذا بالإضافة
إلى كتابه
الصفحه ١١٧ : ، ويثرب كان إسمها في الجاهلية (٢).
وأرض الله هو
الإسم الحادي والعشرون الذي استخرجته (٣) ، والبلد الاسم
الصفحه ٤٤٠ : أدب الكاتب (١).
وقيل : أن
النبي صلىاللهعليهوسلم ، مكث في بني عمرو بن عوف بضع عشر ليلة.
رواه
الصفحه ١٩٨ : ٦ / ٧.
(٤) ذكر السهيلي في
الروض ١ / ١٦٣ رواية يونس بن بكير عن ابن إسحاق وفيها أن اسم الحبر الذي كلم الملك
الصفحه ٤٦٥ :
الفصل الخامس
في ذكر ما يؤول إليه مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عن أبي لبيبة ،
عن جده أن
الصفحه ٨ : ، مات في سنة إحدى وسبعين وخمسمائة (١). ومن مؤلفاته كتاب «تاريخ دمشق» مطبعة روضة الشام ١٣٢٩
ـ ١٣٣٢ ه
الصفحه ٥٨٦ : (٦) : «واختلف هل ذلك حقيقة أو مجازا على قولين :
أحدهما : أن
ذلك حقيقة ، وأنه كان يحفر ذلك الموضع الذي انهار
الصفحه ٢٥٩ : جادة الطريق ، وورد في تاريخ المدينة : ما برقت السماء
على أعظم إلا استهلت ، ويقال : أن في أعلاه نبيا
الصفحه ٣ :
المقدمة
الحمد لله رب
العالمين الذي بنعمته تتم الصالحات ، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين محمد