الصفحه ٤٥١ : الحرام ، والمسجد الأقصى» (١). متفق على صحته.
وعنه أيضا ،
أنه يخبر أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «لا
الصفحه ٢١٢ : (٣).
وروينا في
الصحيحين (٤) من حديث سعد أيضا ـ رضياللهعنه ـ عن النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، أنه قال : «من
الصفحه ٣١٢ :
«رأيت الليلة أني أصبحت على بئر من الجنة ، فأصبح على بئر غرس ، فتوضأ منها
وبزق فيها» (١).
وغسل
الصفحه ٥٧ : باسم الكتاب ، وأكدت نسبته إلى
المؤلف.
وأشار حاجي
خليفة (١) إلى الكتاب بقوله : «بهجة النفوس والأسرار
الصفحه ٥ : الإسلامية وخططها» ، ومما هو
جدير بالذكر أن هذا النوع من الكتابة التأريخية ـ التأريخ للمدن وخططها ـ انفرد به
الصفحه ٣١ :
العلم ، فإذا رجعنا إلى الترجمة التي أوردها «تقي الدين الفاسي» عن المؤلف ، وبعد
أن ذكر اسمه قال : «وسمع
الصفحه ٢٣٢ : )(٥) الآية. وذلك أن قرية داوردان (٦) ، وهي قبلي واسط نزل بها طاعون ، فخرجت منها طائفة
فسلمت فوقع بها من قابل
الصفحه ٣٢٧ : جبل أحد فقال له رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم : «أثبت أحد فإنما عليك نبي وصديق وشهيد» (٣).
قيل : أن
الصفحه ٣٧٣ :
وعن أبي موسى
الأشعري ـ رضياللهعنه ـ عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «أريت في رؤيا أني هززت
الصفحه ٤٢٠ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «ما من جريح يجرح في الله إلا والله يبعثه
يوم القيامة وجرحه يدمي ، اللون لون دم ، والريح
الصفحه ٥٩٨ :
ومسجد بني عبد الأشهل (١) :
رهط سعد بن
معاذ ، وأسيد بن / حضير ذكر : أن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٨ : الحافظ
، مات في سنة ٥٨١ ه (١). وكتاب «الروض الأنف ...» طبع بالقاهرة ١٣٨٧ ه / ١٩٦٧
م.
* «المدهش
الصفحه ١٨٠ : (٤) : [أن هذا البيت](٥) لحكيم بن الحارث ابن نهيك النهشلي ، وكان جاهليا ، قتل
يوم الوقيط (٦) [وهو يوم كان
الصفحه ٣٠٤ : خمسة وعشرون حديثا (٦).
الثانية بئر أريس (٧) :
عن أبي موسى
الأشعري ـ رضياللهعنه ـ أنه توضأ في بيته
الصفحه ٣١٨ : ابار بالمدينة وسماها في دور الأنصار ، ونقل أن
النبي صلىاللهعليهوسلم أتاها وتوضأ من بعضها وشرب منها