الصفحه ١٧٦ :
ثم قتل ، وكان ملكه إحدى عشرة سنة وسبعة أشهر (١).
فملك بعده ابنه
أبرويز متوجا ، وهو يعرف بكسرى
الصفحه ٤٧٢ : ، وقيل
: كان في الفترة وهو بعيد.
وبنى اثنى عشر
مدينة : الإسكندرية ، وثلاثة بخراسان هراة ومرو وسمرقند
الصفحه ٥٤٦ : ، ثم صارت لأسماء ،
وقد سد هذا الباب عند تجديد [الحائط](٢) الشرقي في أيام الناصر لدين الله سنة تسع
الصفحه ٥٥٣ :
الكاتب الصوفي أنه كان يختم أربعا بالليل وأربعا بالنهار.
قال النووي :
وهذا أكثر ما بلغنا في اليوم
الصفحه ٤٨٣ : الثمينة ٢ / ٣٦٠ عن ابن عباس.
(٢) أخرجه البخاري في
صحيحه كتاب المناقب باب علامات النبوة في الإسلام عن
الصفحه ٢٨٨ : المدينة (ق ١٣٠).
(٤) سيأتي خبر احتراق
المسجد النبوي في سنة ٦٥٤ ه في الفصل الرابع والعشرون من الباب
الصفحه ٦٤٦ : ، وانفرد البخاري : بمائة وعشرة ، ومسلم
بتسعة وأربعين (٤).
وعنده في القبة
: ثلاثة قبور ، وقدامها إلى
الصفحه ٢٣٣ :
__________________
(١) أخرجه مسلم مطولا
كتاب السلام باب الطاعون برقم (٩٨) ٤ / ١٧٤٠ عن ابن عباس.
(٢) كذا ورد عند
ياقوت في معجم
الصفحه ٥٠٣ :
الفصل الثالث عشر
في ذكر تجمير المسجد الشريف وتخليقه
ذكر أهل السير
: أن عمر بن الخطاب أتى بسفط
الصفحه ٦٤٢ : قتل الحجاج صبرا ، فبلغ / مائة ألف وعشرين ألف رجل ، سوى ما
قتل في حروبه ، وخرج من سجنه يوم مات ستون
الصفحه ٥٢٨ : التي [في المسجد](٣) تخرج في دار حفصة رضياللهعنها ، وقدم الجدار في موضعه اليوم ، وزاد من المشرق ما بين
الصفحه ٤١٢ :
واستشهد يومئذ
من المسلمين أربعة عشر : ستة من المهاجرين ، وثمانية من الأنصار (١).
وأول من قتل
الصفحه ٥١٨ : المكتوبة بعد تحويل القبلة بضع عشرة أيام ، ثم
تقدم إلى مصلاه اليوم ، وكان يجعلها خلف ظهره (٤).
ويروى أن
الصفحه ٣٦ : لإستقباله في موكب حافل يوم الخميس تاسع
رجب سنة ٦٥٩ ه ، وأنزله في قلعة الجبل ، وبالغ في إكرامه وإقامة نظامه
الصفحه ١٦١ : حديثا (٣).
الثامن : ثابت
بن قيس بن شماس الخزرجي ، قتل يوم اليمامة ، سنة إحدى عشر (٤) ، وهو الذي أجيزت