الصفحه ٦٤٠ : ، ولذلك صار بينها وبين المسجد أكثر من يوم (١).
وقد قيل في
معرفة حدود الحرم :
وللحرم
التحديد من
الصفحه ٣٦٨ : واللاثون : عمرو بن مطرف بن علقمة (٦).
الأربعون : أوس بن ثابت بن المنذر : أخو حسان بن ثابت (٧).
الحادي
الصفحه ٣٧٠ :
الخمسون : ثقف بن فروة البدي (١).
الحادي والخمسون : عبد الله بن عمرو بن وهب (٢).
الثاني
الصفحه ٣٧١ : ـ (٢).
الحادي والستون : سليم :
ويقال : سليمان
، والأول أصح. وقيل : سالم بن عامر ، وقيل : ابن عمرو ابن حديدة
الصفحه ٥٧٣ : الحافظ محب
الدين (٣) : «وهذا المسجد باق بالعوالي ، طوله نحو العشرين ذراعا ، وعرضه كذلك ،
وفيه نحو ستة عشر
الصفحه ٦٦ : فهرس الفصل الرابع
ـ من الباب السادس ـ (ق ١٢١) فقال :
«قف على أن في
الكتاب نقص في هذا المكان» ثم يذكر
الصفحه ٤٧٣ : ثمانية أذرع في
استدارة أربعة أشبار ، وعتبة الباب [عرضها](٣) عشرة أذرع في طول مائة ذراع سوى ما تحت
الصفحه ٥٦٧ :
بيت المقدس واثنتان إلى الكعبة ، وصرفت القبلة يوم الثلاثاء للنصف من شعبان
في السنة الثانية من
الصفحه ٢٣٧ :
البناء فيه؟ قال : مات فيه ـ في طاعون الجارف ـ بضعة عشر ألف عروس ، فتطير (١) الناس منه.
وفي سنة
الصفحه ٦٧ : عبد
العزيز بن عمر بن فهد الهاشمي المكي الشافعي في يوم الأحد سادس عشر من جمادى
الثانية عام أربع وسبعين
الصفحه ٦٤٩ : .
انظر : ياقوت : معجم البلدان ٤ / ٤٩.
(٢) في قرية يقال لها
«سناباذ» يوم السبت لأربع ليال خلون من جمادى
الصفحه ٣٨٢ : : وثلاثة عشر وفيهم كالخلاف في أصحاب بدر (٦)](٧). وقيل : ثلاثة عشر. حكاه القرطبي والقاضي عياض (٨) وغيرهما
الصفحه ٢٥١ : فشبههما بعير عدو وثور المحل ،
__________________
(١) أخرجه مسلم مطولا
في كتاب الحج باب فضل المدينة عن
الصفحه ٤٣٩ :
__________________
(١) وذلك في الفصل
الثاني من الباب الثاني.
(٢) وذلك لاثنتي عشرة
ليلة مضت من ربيع الأول.
انظر : ابن هشام
الصفحه ٦٣ :
* في الباب
السادس :
ـ وفي الفصل السابع عشر : الناس في القرآن.
ـ وفي الفصل السادس والعشرون