الصفحه ٣٦٧ :
الثامن والعشرون : أنيس بن قتادة (١).
التاسع والعشرون : أبو حية :
بالياء المثناة
من تحت
الصفحه ٥٤٧ : داره
تقابله من المغرب ومن القبلة ، ويعرف الآن بباب السلام وباب الخشوع ، ولم يكن في
القبلة ولا إلى اليوم
الصفحه ١٨٦ :
جميع ما روى ستة عشر حديثا (١).
الخامس :
الزبير بن العوام ، حرس النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، يوم
الصفحه ٢١٢ : كل دابة في
بطنه ، ومن أكل كل يوم إحدى وعشرين زبيبة حمراء لم ير في جسمه شيئا يكرهه.
وروي عن علي
الصفحه ٥٤٢ :
عمر رضياللهعنهم إلى دارهم التي تسمى اليوم : دار العشرة ، وإنما هي دار
عبد الله بن عمر
الصفحه ٤٩٣ : أصابع ، وقد زيد فيه اليوم عتبتان ، وجعل عليه باب يفتح يوم
الجمعة».
قال الشيخ جمال
الدين (١) : «فدلّ
الصفحه ٤٤٧ : متوجها إلى بيت المقدس سبعة عشر شهرا (٣) ، وقيل : ستة عشر (٤) ، ثم أمر بالتحول إلى الكعبة في السنة الثانية
الصفحه ٣١٦ : البخاري تعليقا في كتاب المساقاة ،
باب من رأى صدقة الماء وهبته ٣ / ١٠٣ ، والترمذي في سننه عن ثمامة بن حزن
الصفحه ٥٣٢ : ، ثم غلب عليه المسلمون (٤).
الفصل الثاني والعشرون
في ذكر ذيادة المهدي
وذلك أنه لما
ولي الخلافة
الصفحه ٥٤٤ : ، إلى المدينة لأمر حدث بها ـ يأتي ذكره في آخر
الباب (٣) ـ أمر ببناء هذا السور الموجود اليوم».
وبلغنا
الصفحه ٤٤٠ : أدب الكاتب (١).
وقيل : أن
النبي صلىاللهعليهوسلم ، مكث في بني عمرو بن عوف بضع عشر ليلة.
رواه
الصفحه ٦١٣ : ابن عمر
: البخاري في صحيحه كتاب الحج باب ميقات أهل المدينة برقم (١٥٢٥) ٢ / ١٧٤ ، ومسلم
في صحيحه كتاب
الصفحه ٢٩٢ : بناحية طبرستان (٣) وزنه ثمانمائة وأربعين درهما فيه صدع ، وذكروا أنه سمع
لسقوطه هدة عظيمة من أربعة فراسخ
الصفحه ٢٥٧ :
حولها ، فأغار عليها عيينة بن حصن الفزاري يوم ذي قرد كما ورد في الصحاح (١) ، واتفق لسلمة بن الأكوع
الصفحه ٥٥٧ : وسبعون ألف دينار وكسر ، وكان في خزانته
من الجواهر ، والياقوت ، واللؤلؤ ، والبلحش ، والماس أربعة عشر ألف