الصفحه ٢٣١ : (٧).
__________________
(١) أخرجه البخاري
كتاب فضائل المدينة باب لا يدخل الدجال المدينة عن أبي هريرة برقم (١٨٨٠) ٢ / ٢٧٢
، ومسلم في
الصفحه ٦١٢ :
والاضافة من (ط).
(٤) سقط من الأصل
والاضافة من (ط).
(٥) أخرجه البخاري في
صحيحه كتاب باب ذات عرق لأهل
الصفحه ٣١٧ :
قال الشيخ جمال
الدين (١) : «هي وسط وادي العقيق من أسفله في براح واسع من الأرض وهي قبلي الجرف
الصفحه ٦٣٨ :
شمران ، فثم مسجده من ناحية سهم بني النزار (١).
قال المطري (٢) : «ويعرف الجبل اليوم : بسمران
الصفحه ٥١٠ : : فكان يرقى على أقتاب فيها فكانت خارجة من مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، لم تكن فيه وليست فيه اليوم
الصفحه ٥٨٧ :
قال جابر بن
عبد الله : «أنا رأيت الدخان يخرج منه» (١).
وقال خلف بن
يامين : «رأيت في مسجد
الصفحه ٦٠٠ : ».
ومسجد النور :
صلى ، صلىاللهعليهوسلم فيه ، [ولا يعلم اليوم مكانه (٤).
ومسجد بني واقف :
ذكر : أنه
الصفحه ٩٨ : .
وعن علي رضياللهعنه «أنه في السماء السادسة مسجد يقال له الضراح يدخله كل يوم سبعون ألف ملك لا
يعودون
الصفحه ٣٢٢ :
قال : ونقر
رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم العينية التي عند الكهف ، فلم تزل تجري حتى اليوم
الصفحه ٥٧٢ :
رمضان عند الفجر ، ولا جمعة إلا في سبعة أمصار ، وتأخير صلاة العصر حتى
يكون ظل كل شيء أربعة أمثاله
الصفحه ٥٨٠ : الصلت ، ثم صلى حيث
صلى الناس اليوم (٣).
وروي عن أبي
هريرة رضياللهعنه : أن أول فطر وأضحى جمع فيه رسول
الصفحه ٢٥٨ :
القبة : فقال المطري (٦) : «لا يعرف اليوم ولا يعلم في أي جهة من جهات المدينة
الشريفة ، والذي يظهر أنه ما
الصفحه ٥٠٠ : يقوى عندي أن يكون هذا الموضع بعينه روضة في الجنة يوم القيامة.
وقال أبو عمر بن عبد البر معناه : أن النبي
الصفحه ٥٩٩ :
ومسجد بني الحارث بن الخزرج :
ذكر : أنه صلىاللهعليهوسلم ، صلى فيه (١).
قال الشيخ جمال
الدين
الصفحه ٦٠٤ : بياضة من الخزرج :
صلى ، صلىاللهعليهوسلم [فيه ،](١) وبنو بياضة : بطن من الأنصار ، [ثم من](٢) الخزرج