الصفحه ٥٢٠ : : التهذيب ١١ / ٣٤٩.
(٤) أخرجه عن يزيد بن
أبي عبيد : البخاري في صحيحه كتاب الصلاة باب الصلاة إلى الأسطوانة
الصفحه ٢٧ :
وغيرها.
الباب الثامن
بعنوان :
في ابتداء خلقه
صلىاللهعليهوسلم وشرف نسبه ، وطهارة مولده
الصفحه ٥٧١ : ص ٦٦ ، ١٢٩.
(٢) راجع هذه
المفردات اللغوية في كتاب : المذكر والمؤنث لابن الأنباري باب ما يذكر ويؤنث من
الصفحه ١٥٧ :
فأذن له ، فدخل ، قال : «فإني قد أذن لي في الخروج» فقال أبو بكر : الصحابة
بأبي أنت وأمي يا رسول
الصفحه ٣٤٩ :
الحمار في بئر جزعا وحزنا فمات (١).
وعن محمد بن
مسلمة ـ رضياللهعنه ـ قال : رأيت على النبي
الصفحه ٣٦٠ :
، كان مقدما في الأنصار ، بايعه أهل المدينة على خلع يزيد بن معاوية ، قتل يوم
الحرة سنة ٦٣ ه.
انظر
الصفحه ٥٨٩ : اليوم إلا بعض أماكنها ، وهي في قرى الأنصار
منها : مسجد بني زريق :
من الخزرج ،
وهو أول مسجد قريء فيه
الصفحه ٣١٨ : لا يعرف اليوم منها شيء».
قال الشيخ جمال
الدين (٥) : «ومن جملة ما ذكر ابار في آخر الحرة الغربية في
الصفحه ٤٩٠ :
في موضعه اليوم ، ثم راح رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم الجمعة ، فلما جاوز الجذع يريد المنبر حنّ
الصفحه ٥٥٠ :
محب الدين (٢) : «أن حده من القبلة : الدرابزينات التي بين الأساطين
التي في قبة الروضة الشريفة ، ومن
الصفحه ٣٥٩ : كما هو في ثيابه التي مات فيها
بعد أن مكث يوما وليلة ، إلا أنه لم يأكل ولم يشرب ولم يصل عليه رسول الله
الصفحه ٣٣٦ : :
خرجت في بعض
الأيام إلى زيارة حراء ، وكان يوم السبت الثاني لجماد الأول أحد شهور سنة ثلاث
وخمسين وسبعمائة
الصفحه ٥٩١ :
وقرية بني
ساعدة عند بئر بضاعة ، والبئر وسط بيوتهم ، وشمالي البئر اليوم إلى جهة المغرب
بقية أطم من
الصفحه ٢٨١ :
منتخب الدين أبو الفتح : وبالمدينة الشريفة عقيقان : الأصغر فيه بئر رومة ،
والأكبر فيه بئر عروة ، سميا
الصفحه ٤٣٢ : (٣) : «والخندق اليوم باق وفيه قناة تأتي من عين بقباء إلى النخل الذي بأسفل
المدينة المعروف بالسيح (٤) حول مسجد