الصفحه ٤٠٠ :
وضع في مغارة (١).
وكانت أولاد
حمير : وائل والعدد في ولد وائل ومنهم عامة التتابعة ، ومالك ، وعامر
الصفحه ١٠٥ :
الحركات السماوية» له. أما ..........
واعلم أن عرض
المدينة الشريفة خمس وعشرون درجة زائدة عن مكة
الصفحه ١٧٢ :
وهو الذي فتح الحضر (١) ، وهي بإزاء مسكن (٢) ، وكان ملك السواد متحصنا فيها والعرب تسميه الساطرون
الصفحه ١٧٤ : ، بنى مدينة كرمان (٧) ، وملكه إحدى عشرة سنة (٨).
__________________
(١) سقط من الأصل
والاضافة من
الصفحه ١١٨ :
قلت : وقد وضعت
لأسمائها وفقا يليق بها ـ أعني لأسمائها الإحدى والعشرين ـ بعد حساب جملتها
بالجمّل
الصفحه ٦٥١ : ](٥) أعرق الناس في الخلافة : عاتكة بنت يزيد [بن معاوية ابن
أبي سفيان](٦) أبوها وجدها خلفاء ، وأخوها معاوية
الصفحه ٤٩٧ : :
أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الفضائل باب إثبات حوض نبينا صلىاللهعليهوسلم
برقم (٣٤ ، ٣٥) ٤ / ١٧٩٢ ، وذكره
الصفحه ٣٢٥ : (٤)».
__________________
(١) أخرجه البخاري في
كتاب المغازي باب «أحد جبل يحبنا ونحبه» عن أنس برقم (٤٠٨٣) ٥ / ٤٧ ، ومسلم في
كتاب الحج
الصفحه ٢٦ :
بعنوان :
في ذكر حد قطر
المدينة ، وذكر أسمائها ، وأول ساكنيها.
والباب الثاني
بعنوان :
في ذكر فتح
الصفحه ٤٤٥ : البخاري في
صحيحه كتاب الصلاة باب هل تنبش قبور مشركي الجاهلية عن أنس برقم (٤٢٨) ١ / ١٢٦ ،
ومسلم في صحيحه
الصفحه ٢٤٤ : زارني في المدينة فمات بها كنت له شهيدا أو
شفيعا يوم القيامة» (٣).
ويروى عنه ، صلىاللهعليهوسلم : «من
الصفحه ٩٩ : يوم الخميس ، وخلق في يوم الخميس ثلاثة أشياء
: السموات والملائكة والجنة إلى ثلاث ساعات بقيت من يوم
الصفحه ٢٠٦ : لفلان واتفق لفلان عددا جما (١).
وسمعته أيضا
يقول : كنت ذات يوم جالسا في البستان ، فإذا بمقدار ثلاثين
الصفحه ٣٥٨ : صلىاللهعليهوسلم ، وهو الذي انقطع سيفه يوم أحد فأعطاه النبي صلىاللهعليهوسلم عرجون نخلة ، فصارت في يده سيفا
الصفحه ٢٨٤ : الأرض بنار عظيمة من واد يقال له أحيليين (١) ـ بينه وبين المدينة نصف يوم ـ ثم انبجست من رأسه في
الحرة