الصفحه ٢٩٦ :
والدراهم والدنانير من حجارة [سمعت في قوله تعالى : (وَحَرامٌ عَلى قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها
أَنَّهُمْ
الصفحه ٥٨٤ :
قوله تعالى : (ضِراراً)(١) : قيل : الضرار الذي لك فيه منفعة وعلى جارك مضرة ،
والضرار : بالفتح الذي
الصفحه ١٢١ :
الذين كانوا بأريحا (١).
عن ابن عمر رضياللهعنه قال : كان طول عوج ثلاثة وعشرون ألف ذراع وثلثمائة
الصفحه ١٦٩ :
الله عنه ، وكان ملكهم خمسمائة سنة وكسرا (١).
ولا يعرف من
ملك ، وهو في بطن أمه غير سابور ، فإن
الصفحه ٢٩٩ :
الكعبة منه قيد ذراع ، وغرق فيه ناس كثير.
وفي سنة
سبعمائة : وقع الغلاء بمكة ، فلم يؤكل إلا الجراد ، وحب
الصفحه ٥٥٢ :
وفي رحبة
المسجد مقدار ثلاثة عشر نخلة ، وعلى جانبها بئر ، وعلى جانبها الغربي قبة حاصل
المسجد الشريف
الصفحه ١٥٠ : ، [وأحد النقباء في
العقبة الثانية](٥) ـ وكانوا إثنا عشر رجلا ـ كما سيأتي (٦) ـ وهو أول من بايع النبي
الصفحه ٢٩٣ : البلد فنزلوها (١).
وفي سنة إحدى
وأربعين ومائتين : ماجت النجوم في السماء وجعلت تتطاير شرقا وغربا
الصفحه ٢٩٥ :
وثمانين ومائتين : مطرت قرية حجارة بيض وسود (٤).
وفي سنة ثمان
وثمانين ومائتين : زلزلت دبيل (٥) في الليل
الصفحه ١٠ :
نور الدين ، أبو الحسن السمهودي ، مؤرخ وفقيه ، نزل المدينة المنورة ، ومات
في سنة إحدى عشر وتسعمائة
الصفحه ٤١ : «الحاكم
بأمر الله» (٧٤٢ ـ ٧٥٣ ه) وذلك في أول المحرم سنة اثنتين وأربعين وسبعمائة ، وظل
الحاكم بأمر الله في
الصفحه ٥١٦ : التوراة والإنجيل : يا أيها المساكين» (١).
والناس في
القرآن على ستة وعشرين وجها (٢) :
يعني الناس
خاصة
الصفحه ٦٣٠ : (٤) ، وصلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم عند أكمة سوداء تدع من الأكمة عشرة أذرع أو نحوها يمينا
، ثم تصلي
الصفحه ١٤٤ :
الستة الباقون تمام العشرة ، ثم البدريون ، ثم أصحاب أحد ، ثم أهل بيعة الرضوان ،
وسموا المهاجرين مهاجرين
الصفحه ٢٦٩ :
عنه ـ سنة عشرين (١).
وعمات النبي ، صلىاللهعليهوسلم ست بنات عبد المطلب (٢) : الأولى صفية : وهي