الصفحه ٥٣٤ :
أصابع ، وهو أعرضها لأنه من ناحية السيل (١).
الفصل الثالث والعشرون
في ذكر بلاعات المسجد وستائر
الصفحه ٦٥٤ : في سنة تسع وعشرين وسبعمائة ، فرأيتها قد وقعت ويبست
وجذرها ملقى لا يمسها أحد لحرمتها».
قلت : «ورأيت
الصفحه ٣٢٩ : ، إنما بعثه الله تعالى إلى
الملوك الذين كانوا في الأسباط (٣) ، وذلك قبل مولد موسى بن عمران بمائتي سنة
الصفحه ٣٤٣ : (٤).
وكان لرسول
الله صلىاللهعليهوسلم من
الأفراس عشرة (٥) :
الأول السكب :
المذكور.
الثاني
المرتجز
الصفحه ٣٨٨ : استخرجه الإسكندر.
وقد وجد في دير
الأسكندرية (٣) بعد الأربعين والسبعمائة بعض الحكماء طوله أربعة عشر
شبرا
الصفحه ١٥٢ :
ولرسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، فيها ذكر (١).
ووافى الموسم
في العام القابل منهم إثنا عشر رجلا
الصفحه ٦٢٦ :
أتدرون ما اسم هذا الجبل ـ يعني [ورقان ـ هذا حمت اللهم بارك فيه ، وبارك
لأهله فيه ، تدرون ما اسم
الصفحه ٦٢٩ : ليست معروفة. قلت : الأثاية موضع في طريق
الجحفة طريق الذاهب إلى مكة ، بينه وبين المدينة خمسة وعشرون
الصفحه ١٠٦ : الأسماء تدل على شرف المسمى (٩).
[والأرض](١٠) في القرآن على سبعة عشر وجها (١١) : الأول : ما ذكرناه
الصفحه ٦٤٥ :
أنهما بنيتا في موضع قبتي زوجتيه صلىاللهعليهوسلم اللتين كانتا معه : زينب بنت جحش (١) ، وأم سلمة
الصفحه ٦٥٥ :
فائدة : ويستحب الصلاة في مكة في ثمانية عشر موضعا :
موضع مولد رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣٨ :
تتزود شيئا ، تبيت في قرية ، وتقيل في أخرى إلى الشام ، ولم يكن في أرضهم
حية ولا عقرب ، ولا ما يؤذي
الصفحه ٤٢٨ : في عشرة آلاف ، حتى نزلوا بمجتمع السيول من رومة من
وادي العقيق ، وقائدهم أبو سفيان (٤).
وأقبلت غطفان
الصفحه ١١٩ :
الفصل الثالث
في ذكر أول من نزل المدينة الشريفة
قال أهل السير
: أول من نزل المدينة بعد الطوفان
الصفحه ٢٨٥ : فيصير سدا لا مسلك فيه لإنسان ولا دابة إلى منتهى الحرة من جهة
الشمال فقطعت في وسط وادي الشظاة إلى جبل