الصفحه ٤٣ :
كبيرهم السلطة (١).
ولقد تمثل حكم
المماليك البحرية في أسرتين فقط ، وهما : أسرة الظاهر بيبرس
الصفحه ١٠٨ : بن أبي يحي (٣) قال : «للمدينة في التوراة أحد عشر اسما : المدينة ،
وطيبة ، وطابة ، والمسكينة ، وجابرة
الصفحه ١٦٨ : مائتي سنة ثم
ملك بعده خمسة عشر ملكا (٦) ، منهم امرأتان (٧) ، وكان آخر القوم : يزدجرد (٨) ، هلك في زمان
الصفحه ٦٢٣ : ـ الدينوري ستة عشر حجة حافيا (٣).
واعلم أن
الحسنات والسيئات يتضاعفان بمكة حتى أنه لو همّ فيها الإنسان بسيئة
الصفحه ١٧٣ : المتوج ـ ويقال له هرمز
البطل ـ وملكه سنة وعشرة أشهر (٢) ، فملك بعده ابنه بهرام بن هرمز متوج ثلاث سنين
الصفحه ٢٠٠ :
سنة (١) ، وحكم في الحرث (٢) وهو ابن إحدى عشرة سنة ، ولما توفي حملته الجن على
سريره إلى غار بشط بحر
الصفحه ٢٦٧ :
أرقم بن أبي الأرقم ، اشترى المهدي داره بسبعة عشر ألف دينار ، ووهبها
للخيزران أم الخليفتين : الهادي
الصفحه ٤٧٥ : أسف على ما
خرج منه ، فخلق الله من ذلك التراب يأجوج ومأجوج (٢).
وهم خمس وعشرون
قبيلة ، وقيل : أمتان
الصفحه ١٣٧ : ما ابتنى /
العرب من الآطام بالمدينة ثلاثة عشر أطما.
الفصل السادس
في ذكر نزول الأوس والخزرج
الصفحه ٣٤٠ : صلىاللهعليهوسلم
، غنمه يوم بدر ، كان لمنبه بن الحجاج السهمي ، وهو الذي رأى فيه الرؤيا يوم أحد.
انظر : ابن سعد
الصفحه ٥٦٥ :
جابر بن عبد الله رضياللهعنه «أن النبي صلىاللهعليهوسلم ، دعا في مسجد الفتح يوم الإثنين ، ويوم
الصفحه ٥١٥ : صلىاللهعليهوسلم في غزوة تبوك ، فربط نفسه إلى هذه السارية (٢).
وقيل إنه : لما
حاصر النبي صلىاللهعليهوسلم بني
الصفحه ٥٢١ : ، لأنه لا يخلو من أن كبار
الصحابة صلوا إليها».
الفصل الثامن عشر
في ذكر زيادة عمر بن الخطاب
الصفحه ٥٢٤ :
الفصل التاسع عشر
في ذكر بطحاء مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عن بشر بن سعيد
أو سليمان بن
الصفحه ٥٦٨ : ء ، فإذا هو أربعة عشر قامة ، فنزل رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، فسجد ودعا ثم قال : «سيروا على اسم الله