الصفحه ٤ : » بالشرح ، أو الإختصار ، أو النظم شعرا.
وما زال
العلماء يكتبون في سيرة الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وقد
الصفحه ٢٢ : في سنة ٦٩٩ ه (٤).
وكتاب «بهجة
النفوس» شرح مختصر صحيح البخاري ، طبع بالقاهرة ١٣٤٨ ه.
* «الفتوحات
الصفحه ٣٦٥ : ابن سعد ٣ / ٦٠٣ لا نجد عمرو ابن
الجموح بين النقباء الإثني عشر ، ولم يذكر ابن عبد البر في الاستيعاب
الصفحه ٣٢٦ : حديثا ، أخرج له منها في الصحيحين ثلثمائة
وثمانية عشر ، المتفق عليه منها مائة وثمانية وستون ، وانفرد
الصفحه ٤٣٧ : بحوران (٣) من أرض الشام سنة ست وعشرين ، وقيل : سنة إحدى عشر ،
وقيل : خمسة عشر ، وقيل : أربعة عشر ، كان
الصفحه ٥١٤ : (١). وجميع من في الصحابة اسمه أبو سعيد ستة ـ وخريم بن
فاتك ـ وفي الصحابة خريمان (٢).
الفصل السابع عشر
في
الصفحه ١٧٥ :
وملك بعده
يزدجرد بن بهرام متوجا إحدى وعشرين سنة وخمسة أشهر وثمانية عشر يوما (١).
وملك بعده
بهرام
الصفحه ٢٩٠ : الجوزي
في «المدهش» (٤) : «أن الأرض تزلزلت على عهد عمر بن الخطاب ـ رضياللهعنه ـ في سنة عشرين ، فأخذ بعصا
الصفحه ٢٧٢ : : عشرة آلاف ، وكان يزرع بالجرف على عشرين ناضحا ، وصولحت امرأته التي
طلقها في مرضه من ثلث الثمن ـ وقيل
الصفحه ٥٤٩ :
في السماء : خمسة وعشرون ذراعا (١).
قال الحافظ محب
الدين (٢) : «هذا ما ذرعته بخيط».
وذكر الشيخ
الصفحه ٤٧٤ :
ابن الجوزي ، وقال في «المنتخب» : إن عمره ألف وستمائة سنة ، وقيل كان ملكه
سبعة عشر سنة بعد ملك
الصفحه ٦٣٢ : (٤) صلىاللهعليهوسلم ، بين المدينة وتبوك
لما غزا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، غزوة تبوك (٥) ، بنى في سفرته سبع عشرة
الصفحه ١٠١ :
عن أبي الجلد :
[«أن الأرض أربعة وعشرون ألف فرسخ](١) ، إثنا عشر ألفا للسودان ، وثمانية آلاف للروم
الصفحه ٤٩ :
شيحة الحسيني ، أمير المدينة المنورة ، قتل في رابع عشرين شهر رمضان سنة خمس
وعشرين وسبعمائة ، فكانت مدة
الصفحه ٤٩٤ : بين المنبر الشريف ومصلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم الذي كان يصلي فيه إلى أن توفي صلوات الله وسلامه