الصفحه ٥٥١ : (١) : «حد المسجد الأول ست أساطين في عرضه عن يمين المنبر
إلى القناديل التي حذاء الخوخة ، وثلاث سواري عن يساره
الصفحه ٣٤١ : هشام في السيرة ٢ / ٦٢ ـ ٦٣ ، وابن سعد
في الطبقات ٢ / ٣٧ ـ ٣٨ ، وعن رؤيا النبي صلىاللهعليهوسلم
يوم
الصفحه ٤١٩ : فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ)(١) الآية ، هذه الآية عامة في كل مجاهد إلى يوم القيامة ،
وقوله تعالى (وَعْداً
الصفحه ٤٩٦ :
حوضي الآن» (١).
قلت : ويمكن أن
يكون حوضه صلىاللهعليهوسلم يوم القيامة في تلك البقعة.
وعن أنس
الصفحه ٤٧٧ : الملك يقرأ يأمر بإدخالهم في المسجد ، فما رأيت باكيا
أكثر من ذلك اليوم ، قال عطاء : وسمعت سعيد بن المسيب
الصفحه ٤٨٧ : الجدار ، وهو العود الذي وضعه عمر بن عبد العزيز في
القبلة / وهو الذي في المحراب اليوم باق ، قال مسلم بن
الصفحه ٥٩٢ : القديم بينهما
وبين جبل سلع ، وعندها أثر باب من أبواب المدينة خراب ، ويعرف اليوم بدرب جهينة ،
والناحية من
الصفحه ٦٢٧ : اليوم إلا عقد
الباب ، صلى فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم (١).
وعن يمين
الطريق إذا كنت بهذا المسجد
الصفحه ١٨٤ :
وأعطاه ما
تكسبه بلالا
وبلال هو الذي
قتل أمية (٢) بن خلف يوم بدر ، وكان ممن يعذب في الله ، فقال
الصفحه ٥٦٠ :
الباب السابع
في ذكر المساجد التي صلى النبي صلىاللهعليهوسلم فيها ، المعروفة بالمدينة الشريفة
الصفحه ٢٨٩ :
آخر قبلي الوادي ومشهد حمزة](١) وقبلي جبل عينين (٢) ، وبقي المشهد وجبل عينين في وسط السيل أربعة
الصفحه ٣١٩ : لأرضها الفلجان ، وهي اليوم بئر معطلة
خراب ، وهي بئر كبيرة منقورة في الجبل ، وقيل : أن السّقيا عين من طرف
الصفحه ٥٤٠ : تحرك بقواته وهزم التتار في رمضان في موقعة عين جالوت ، حيث
نصر الله الإسلام يوم الجمعة ٢٥ من رمضان
الصفحه ٣٥٦ : حمزة يوم
أحد وحشي بن حرب الحبشي (٧) مولى جبير بن مطعم ، وذلك في النصف من شوال يوم السبت
على رأس إثنين
الصفحه ٦٢٢ : والمغرب ورقد بالمحصب ، وأخرج مسلم في صحيحه كتاب الحج باب
استحباب النزول بالمحصب يوم النفر والصلاة فيه عن