الصفحه ٣٠٥ : ،
ثم انصرفت فجلست عند الباب ، فقلت : لأكونن بواب رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم اليوم ، فجاء أبو بكر
الصفحه ٥٣٠ : باب عاتكة ـ وعمل المقصورة من ساج ، وجعل
للمسجد عشرين بابا ، وكان هدمه للمسجد في سنة إحدى وتسعين
الصفحه ٦٠ : الباب مما يدل على حسن
العرض والتبويب ، والفهم لموضوع الكتاب ، مع سلامة المنهج في إخراج الكتاب
الصفحه ٩٣ : الله تعالى أطلب التوفيق إنه الكريم الوهاب ، وقد حصرت
الكلام في عشرة أبواب :
الباب
الأول : في ذكر حد
الصفحه ٢١٧ :
__________________
(١) خبر الممسوخين
الاثنى عشر الذي رواه ابن الجوزي بسنده في الموضوعات ١ / ١٨٥ ـ ١٨٦ وقال حديث
موضوع ، لأن
الصفحه ٥٤٥ : الدين محمد بن علي الأصبهاني. ذكره المؤلف من قبل في الفصل الخامس
والعشرون من الباب السادس.
(٢) كذا ورد
الصفحه ٦٥ : والإضافات.
وفي الكتاب نقص
في الباب السادس وذلك من بداية الفصل الرابع ، وحتى بداية الفصل الخامس عشر من
ورقة
الصفحه ٦٢ : : الفراعنة ، والأوائل.
* في الباب
الرابع :
ـ وفي الفصل الأول منه : العشرة المبشرون بالجنة
، المؤآخاة بين
الصفحه ٢٥ : مقدمة وعشرة أبواب كبرى ، معنونة بعناوين واضحة ومناسبة
لموضوع الكتاب ، ويندرج تحت كل باب فصول متعددة
الصفحه ٤٥١ : ، ثم
__________________
(١) أخرجه مسلم في
صحيحه كتاب الحج باب لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد عن
الصفحه ٩٥ : صلىاللهعليهوسلم وفضيلة ذلك وكيفيته ، وفيه عشرة فصول.
الباب
العاشر : في ذكر البقيع
وفضله وكيفية زيارته والحض على
الصفحه ١٨٠ : لبني](٧) قيس بن ثعلبة ، علي بني تميم ، وكان حكيم ينشده في ذلك
اليوم وهو يقاتل بني تميم من ولد إسماعيل
الصفحه ٥٦٢ : ء يوم الإثنين / ويوم الخميس ، فجاء يوما ،
فلم يجد فيه أحدا من أهله ، فقال : والذي نفسي بيده ، لقد رأيت
الصفحه ٣٧٣ : ء
الله به من الفتح واجتماع المؤمنين» (١).
قال ابن إسحاق
: «وأنزل الله تعالى في يوم أحد ستين آية من آل
الصفحه ٢٢٢ :
__________________
(١) أخرجه مسلم في
كتاب الحج باب فضل المدينة ودعاء النبي صلىاللهعليهوسلم
فيها بالبركة عن سعد برقم (٤٥٩