الصفحه ١٦٧ : دليل حب الوطن قوله تعالى (وَلَوْ أَنَّا
كَتَبْنا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا
الصفحه ١٦٦ : ، صلىاللهعليهوسلم ، عند ذلك (٤).
إشارة إلى ميل النفس إلى الوطن فيما ظهر منها أو بطن :
يروى أن النبي
الصفحه ١٧٧ : : (فاجعل أفئدة من الناس) (٢). قال ابن عباس : [رضياللهعنهما](٣) تحن إليهم ، قال : وأراد حب سكنى مكة ، ولو
الصفحه ٩٢ :
وصرت بوجدي
من هواها متيما
كأني أنا
المضني بحب سعاد
فلو حبها
الصفحه ٢٢١ : مائة وثمانية وعشرون درهما ، ودرهم الكيل هو الذي تحققت به المكاييل
والأوزان زنته من حب الشعير خمسون حبة
الصفحه ٤٢٩ : الله صلىاللهعليهوسلم ، والمشركون بضعا وعشرين ليلة ولم يكن لهم حرب إلا
الرمي بالنبل ، إلا الفوارس من
الصفحه ٢٠٨ :
ولو في الدهر مرة ، فإن في القلب حبة من الجنون والجذام والبرص لا يقطعها
إلا النرجس» (١).
ونهى عن
الصفحه ٤٤ : وابنه الناصر محمد بن
قلاوون من حب ، فقد تولى الناصر محمد أكثر من مرة (٣) آخرها من سنة ٩٠٧ ـ ٧٤١ ه ، ففي
الصفحه ٤٣٠ :
سعيد ـ برفع السين ـ بن سهم بن عمرو بن هصيص ، وحبان ابنها وهو ابن عبد
مناف بن منقذ ، والعرقة تكنى
الصفحه ٤٧١ : (١).
ورأى شخص إلياس
بالأردن فقال له : كم الأبدال؟ فقال ستون رجلا : خمسون من لدن عرش مصر إلى شاطيء
الفرات
الصفحه ٨٧ : ، رزقنا الله حبها وحب حماها والسكنى فيها ،
__________________
(١) سقط من الأصل
والإضافة من
الصفحه ٤١٢ :
واستشهد يومئذ
من المسلمين أربعة عشر : ستة من المهاجرين ، وثمانية من الأنصار (١).
وأول من قتل
الصفحه ٩١ :
تزهو كزهر في
الربا شرفا على
كل البلاد (١) بأجل من فن المنزل
الصفحه ٢٠٣ : جدران المدينة أوضع راحلته ، وإن كان على دابة حركها
من حبها» (٤).
وعن أبي هريرة
ـ رضياللهعنه ـ قال
الصفحه ٣٦٧ :
الثامن والعشرون : أنيس بن قتادة (١).
التاسع والعشرون : أبو حية :
بالياء المثناة
من تحت