الصفحه ٥٤٣ :
قال الحافظ محب
الدين (١) : «روي عن ربيعة بن عثمان قال : لم يبق من الأبواب التي كان رسول الله
الصفحه ٥٤٨ :
بإنشائها السلطان الملك الناصر محمد بن قلاوون ، وكان بابها عليها ـ وهو من ساج ـ فلم
يبل إلى هذا التاريخ
الصفحه ٥٦٩ :
ومنها : مسجد
الفضيخ :
روى هشام بن
عروة (١) ، والحارث بن فضيل (٢) أنهما [قالا :](٣) «صلى رسول
الصفحه ٥٧٧ : مسجد بني قريظة قريبا من الحرة الشرقية في موضع يعرف
بالدشت بين نخل يعرف بالأشراف القواسم من بني قاسم بن
الصفحه ٦٠٦ :
عليهم كرز بن جابر الفهري ، فأدركوهم / فربطوهم ، وفقدوا واحدة من لقاح
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦١٩ :
قلت : واليوم
تعرف بتجنا بالتاء المثناة من فوق والجيم ، سلكتها في آخر شهر ربيع الآخر من سنة
أربع
الصفحه ٦٤٨ :
[فائدة :](١)
لم يعلم أحد
تولى الخلافة من أبوه هاشمي وأمه هاشمية غير ثلاثة : علي بن أبي طالب
الصفحه ٦٥١ : ، وأم سعيد ، ورقية ، تزوجهن
أربعة من الخلفاء : عبدة تزوجها الوليد بن عبد الملك ، وعائشة تزوجها سليمان بن
الصفحه ٣٧ : الخليفة السلطان بيبرس «البلاد الأسلامية وما يضاف إليها ، وما سيفتحه الله
على يديه من بلاد الكفار» ، فكتب
الصفحه ٥٠ :
أخيه ماجد بن مقبل (١) ، الذي انتزع من منصور إمرة المدينة سنة ٧١٧ ه ، وأمده
الناصر محمد بجيش
الصفحه ٦٦ : فهرس الفصل الرابع
ـ من الباب السادس ـ (ق ١٢١) فقال :
«قف على أن في
الكتاب نقص في هذا المكان» ثم يذكر
الصفحه ١٢٣ : . الخامس : أليس بن استاذان ، كان طوله ألفي ذراع ، وكان
قصيراه حسرا نيل مصر دهرا طويلا ، وكان لفرعون من
الصفحه ١٣٨ : الأعمى ، فنقب السد من أسفله ، فغرق
أرضهم وخربها ، وقيل : أرسل عليهم ماء أحمر (٤) [فخرب السد](٥) ، وتمزق
الصفحه ١٤٢ : » (٢).
قيل : كل الأوس
والخزرج غسانيين إلا قبائل قليلة في الشام. وقال أبو عمرو : الأنصار كلهم من الأوس
، وقيل
الصفحه ١٩٧ : ، وذهب إلى اليهود وقتل منهم ثلثمائة وخمسين رجلا حبرا ، وأراد خرابها ،
فقام إليه حبر من اليهود ، فقال له