الصفحه ٥٨٩ : اليوم إلا بعض أماكنها ، وهي في قرى الأنصار
منها : مسجد بني زريق :
من الخزرج ،
وهو أول مسجد قريء فيه
الصفحه ٩٧ : عن وقت إلا الماء ، وتسبيحه :
إضطرابه» (٤).
وقيل : بدأ
بخلق السموات قبل الأرض يوم الأحد والإثنين
الصفحه ٢٠٤ : نهج سنته ، فليس المقصود إلا ذلك قرب مستوطن أبعد من
بعيد لعدم ملاحظته كما وقعت الإشارة به مما يقتضي
الصفحه ٢٧٦ : إلا بمراسيل ابن المسيب
، وأكثر ما تروى المراسيل من أهل المدينة [عنه](٦) ، ومن أهل مكة عن عطاء بن أبي
الصفحه ٣٥١ : صلىاللهعليهوسلم أربعة قسي : قوس من شوحط تدعى الروحاء ، وأخرى من شوحط
تدعى البيضاء ، وأخرى من نبع تدعى الصفرا
الصفحه ٣٧٩ : ملك من ملوك حمير
يقال له : يوسف ذو نواس بن شرحبيل ، كان له ساحر ، وكان قد بعث إليه عبد الله بن
الثامر
الصفحه ٥٦١ : الطهور؟ فقالوا : ما نعلم شيئا
إلا أنه كان لنا جيران من اليهود ، وكانوا يغسلون أدبارهم من الغائط ، فغسلنا
الصفحه ٦٢٠ :
الحج في سنة ست (٤) ، ولم تفتح مكة إلا في سنة ثمان ، فحج فيها بالناس
عتّاب بن أسيد ، وفي السنة التاسعة
الصفحه ٦٢٢ :
النبي صلىاللهعليهوسلم رقد بالأبطح (١) ، والمراد واحد ، وهما اسمين لواديين بين مكة ومنى.
وكانت
الصفحه ٦٢٧ : اليوم إلا عقد
الباب ، صلى فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم (١).
وعن يمين
الطريق إذا كنت بهذا المسجد
الصفحه ٣٩ : بالقاهرة بوجود الخليفة فيها ، وليس هو رمز إلا رمز تقوى
به السلطة ، ويدعمه السلطان ، ويقوى به أهل السنة أيضا
الصفحه ٦٢ : المؤلف بالعناوين التي أوردها إلا
في الحالات التي أورد لها عناوين فرعية رآها ـ من وجهة نظره ـ مناسبة لما
الصفحه ٧٠ :
الثاني سنة ١١٢٢ ه».
وليس فيها ما
يشير إلى الأصل الذي نسخت منه ، ولم يذكر اسم الناسخ ، وهو نقص
الصفحه ١٦٩ :
الله عنه ، وكان ملكهم خمسمائة سنة وكسرا (١).
ولا يعرف من
ملك ، وهو في بطن أمه غير سابور ، فإن
الصفحه ١٨١ : لتميم ثلاثة أولاد : زيد
مناة وعمرو والحارث (٣).
والقيسيون :
بطن من تميم ، وهم رهط قيس بن عاصم المنقري